رد رئيس اللجنة الثورية العليا محمد الحوثي على كلام وزير الخارجية السعودي، معتبراً أن "هدف كلامه هو تضليل الرأي العام العالمي وتغطية مصادرة حقوق اليمنيين من العمالة الوافدة بترحيلهم".
وصرح وزير الخارجية السعودي عادل الجبير قائلاً إنّ بلاده استقبلت أكثر من مليون لاجئ يمني ووفّرت الوظائف حفيظة المسؤولين اليمنيين.
وكان الجبير قال في كلمة له أمام البرلمان الأوروبي من بروكسيل يوم الجمعة الماضي إن السعودية استقبلت أكثر من مليون لاجئ ووفرّت لهم الوظائف.
من جهته، قال عضو المجلس السياسي لحركة أنصار الله علي القحوم إن "الجبير يضلّل الرأي العامّ ويعتمد سياسة الكذب حتى أمام السعوديين"، القحوم أشار في اتصال مع الميادين إلى أن الجبير يحاول تبرير العدوان ضد الشعب اليمني، وقال إن "النظام السعودي لم يستقبل اليمنيين وإنما قتلهم".
ميدانياً أطلقت القوة الصاروخية اليمنية الأحد صاروخا باليستيا من طراز" قاهر تو إم" على تجمع لمرتزقة العدوان السعودي الأمريكي في أحد معسكراتهم في محافظة مأرب.
وأكد مصدر عسكري أن القوة الصاروخية التابعة للجيش واللجان الشعبية أطلقت صاروخا باليستيا من نوع "قاهر تو إم" على تجمع للمرتزقة في معسكر أم الريش.
وتأتي هذه الضربة الباليستية رداً على جرائم العدوان المستمرة بحق المدنيين وذلك تعزيزاً وإسنادا لتقدمات الجيش واللجان الشعبية في عدد من محاور القتال أهمها جبهة مأرب ونهم.
يُذكر أن القوة الصاروخية أطلقت صاروخا باليستيا نوع قاهر تو إم في 5 فبراير من الشهر الحالي على تجمعات الغزاة والمرتزقة في الساحل الغربي، بالإضافة إلى إطلاق صاروخ باليستي قصير المدى على قاعدة الملك فيصل العسكرية في خميس مشيط بعسير.
وفي غضون ذلك استشهد مواطن وأصيب اثنان آخران بجروح، الأحد، في قصف مدفعي وصاروخي سعودي على مديرية رازح الحدودية بمحافظة صعدة.
وأفاد مراسل "المسيرة نت" باستشهاد مواطن واصابة أثنين آخرين بجروح خطيرة في قصف مدفعي وصاروخي سعودي على مديرية رازح الحدودية.
كما تسبب قصف صاروخي ومدفعي سعودي على مديرية غمر الحدودية بأضرار في منازل ومزارع المواطنين.
وتتعرض مديريات شدا ورازح والظاهر ومنبه وغمر وباقم وكتاف الحدودية لقصف متواصل بصواريخ ومدفعية الجيش السعودي التي تستهدف منازل ومزارع المواطنين راح ضحيته المئات من الشهداء والجرحى من المواطنين الأبرياء ناهيك عن الخسائر المادية التي لحقت بمنازل ومزارع المواطنين في المناطق منذ بداية العدوان في مارس 2015م.
هذا وأحرق الجيش واللجان الشعبية، الأحد، آليتين عسكريتين لمرتزقة العدوان السعودي الأمريكي غرب تعز، فيما تم قصف تجمعاتهم في لحج.
وأوضح مصدر عسكري أن وحدات من الجيش واللجان الشعبية أحرقت طقما تابعا للعدوان في الساحل الغربي بمحافظة تعز.
وأضاف المصدر أن الجيش واللجان دمروا آلية للغزاة شرق معسكر خالد بمديرية موزع بقذائف المدفعية.
وفي محافظة لحج أطلقت قوة الإسناد الصاروخي صاروخين نوع غراد على تجمعات العدوان شرق كهبوب، محققة إصابات مباشرة.
من جانب آخر أفادت مصادر أمنية بوقوع أكثر من 55 قتيلاً وجريحاً في انفجار سيارتين مفخختين بعدن جنوب اليمن.
وقال مصدر محلي في عدن إن انفجارين وقعا في البوابة الرئيسية لمعسكر قوات مكافحة الإرهاب القريب من مقر المجلس الإنتقالي الجنوبي في مديرية التواهي جنوبي غرب عدن .
وبعيد ذلك أعلن تنظيم داعش عن تبنيه الانفجارين في عدن.
يأتي الهجوم بعد ساعات من لقاء فريق المبعوث الأممي الجديد إلى اليمن مارتن غريفيث الجمعة أعضاء من المجلس الانتقالي الجنوبي المشكل في عدن.
وصرح وزير الخارجية السعودي عادل الجبير قائلاً إنّ بلاده استقبلت أكثر من مليون لاجئ يمني ووفّرت الوظائف حفيظة المسؤولين اليمنيين.
وكان الجبير قال في كلمة له أمام البرلمان الأوروبي من بروكسيل يوم الجمعة الماضي إن السعودية استقبلت أكثر من مليون لاجئ ووفرّت لهم الوظائف.
من جهته، قال عضو المجلس السياسي لحركة أنصار الله علي القحوم إن "الجبير يضلّل الرأي العامّ ويعتمد سياسة الكذب حتى أمام السعوديين"، القحوم أشار في اتصال مع الميادين إلى أن الجبير يحاول تبرير العدوان ضد الشعب اليمني، وقال إن "النظام السعودي لم يستقبل اليمنيين وإنما قتلهم".
ميدانياً أطلقت القوة الصاروخية اليمنية الأحد صاروخا باليستيا من طراز" قاهر تو إم" على تجمع لمرتزقة العدوان السعودي الأمريكي في أحد معسكراتهم في محافظة مأرب.
وأكد مصدر عسكري أن القوة الصاروخية التابعة للجيش واللجان الشعبية أطلقت صاروخا باليستيا من نوع "قاهر تو إم" على تجمع للمرتزقة في معسكر أم الريش.
وتأتي هذه الضربة الباليستية رداً على جرائم العدوان المستمرة بحق المدنيين وذلك تعزيزاً وإسنادا لتقدمات الجيش واللجان الشعبية في عدد من محاور القتال أهمها جبهة مأرب ونهم.
يُذكر أن القوة الصاروخية أطلقت صاروخا باليستيا نوع قاهر تو إم في 5 فبراير من الشهر الحالي على تجمعات الغزاة والمرتزقة في الساحل الغربي، بالإضافة إلى إطلاق صاروخ باليستي قصير المدى على قاعدة الملك فيصل العسكرية في خميس مشيط بعسير.
وفي غضون ذلك استشهد مواطن وأصيب اثنان آخران بجروح، الأحد، في قصف مدفعي وصاروخي سعودي على مديرية رازح الحدودية بمحافظة صعدة.
وأفاد مراسل "المسيرة نت" باستشهاد مواطن واصابة أثنين آخرين بجروح خطيرة في قصف مدفعي وصاروخي سعودي على مديرية رازح الحدودية.
كما تسبب قصف صاروخي ومدفعي سعودي على مديرية غمر الحدودية بأضرار في منازل ومزارع المواطنين.
وتتعرض مديريات شدا ورازح والظاهر ومنبه وغمر وباقم وكتاف الحدودية لقصف متواصل بصواريخ ومدفعية الجيش السعودي التي تستهدف منازل ومزارع المواطنين راح ضحيته المئات من الشهداء والجرحى من المواطنين الأبرياء ناهيك عن الخسائر المادية التي لحقت بمنازل ومزارع المواطنين في المناطق منذ بداية العدوان في مارس 2015م.
هذا وأحرق الجيش واللجان الشعبية، الأحد، آليتين عسكريتين لمرتزقة العدوان السعودي الأمريكي غرب تعز، فيما تم قصف تجمعاتهم في لحج.
وأوضح مصدر عسكري أن وحدات من الجيش واللجان الشعبية أحرقت طقما تابعا للعدوان في الساحل الغربي بمحافظة تعز.
وأضاف المصدر أن الجيش واللجان دمروا آلية للغزاة شرق معسكر خالد بمديرية موزع بقذائف المدفعية.
وفي محافظة لحج أطلقت قوة الإسناد الصاروخي صاروخين نوع غراد على تجمعات العدوان شرق كهبوب، محققة إصابات مباشرة.
من جانب آخر أفادت مصادر أمنية بوقوع أكثر من 55 قتيلاً وجريحاً في انفجار سيارتين مفخختين بعدن جنوب اليمن.
وقال مصدر محلي في عدن إن انفجارين وقعا في البوابة الرئيسية لمعسكر قوات مكافحة الإرهاب القريب من مقر المجلس الإنتقالي الجنوبي في مديرية التواهي جنوبي غرب عدن .
وبعيد ذلك أعلن تنظيم داعش عن تبنيه الانفجارين في عدن.
يأتي الهجوم بعد ساعات من لقاء فريق المبعوث الأممي الجديد إلى اليمن مارتن غريفيث الجمعة أعضاء من المجلس الانتقالي الجنوبي المشكل في عدن.
