واصل الجيش السعودي قصف مناطق متفرقة من مديرية رازح الحدودية في محافظة صعدة شمالي اليمن.
وأوضح مصدر عسكري أن أكثر من 75 صاروخا وقذيفة للعدوان السعودي استهدفت، ليل الأحد/الاثنين، مناطق متفرقة من مديرية رازح الحدودية.
واستشهد مواطن وأصيب اثنان آخران بجروح خطرة، الأحد، في قصف مدفعي وصاروخي سعودي على مديرية رازح الحدودية بمحافظة صعدة.
وتتعرض مديريات شدا ورازح والظاهر ومنبه وغمر وباقم وكتاف الحدودية لقصف متواصل بصواريخ ومدفعية الجيش السعودي التي تستهدف منازل ومزارع المدنيين راح ضحيته المئات من الشهداء والجرحى من المواطنين الأبرياء ناهيك عن الخسائر المادية التي لحقت بمنازل ومزارع المواطنين في المناطق منذ بداية العدوان في مارس/آذار 2015.
وفي غضون ذلك شن الجيش اليمني واللجان الشعبية عمليات عسكرية متعددة في جبهات ماوراء الحدود اسفرت منذ ليل الاحد عن مصرع واصابة عدد من الجنود السعوديين والحاق خسائر في عتادهم العسكري.
ولقي عدد من الجنود السعوديين مصرعهم وجرح آخرون في عملية هجومية شنها الجيش واللجان الشعبية على موقع المخروق الصغير بنجران جنوبي المملكة.
وفي نجران أيضا نفذ الجيش واللجان هجوما خاطفا على مواقع العدو السعودي في رقابة السديس اسفر الهجوم عن مصرع وجرح عسكريين سعوديين.
وفي قطاع جيزان استهدف الجيش اليمني واللجان بصلية من صواريخ كاتيوشا تجمعات للجنود السعوديين ومرتزقتهم في معسكر المخيل بقطاع العارضة ، كما جرى اعطاب طقم عسكري سعودي خلف قرية جاضع نمير بقناصة عيار خمسين ، فيما قنصت وحدة القناصة جنديا سعوديا في تبة الخزان بقرية قوى.
وسبق العمليات العسكرية الليلية للجيش واللجان الشعبية عمليات عسكرية عصر الأحد جرى خلالها استهداف تجمع للجنود السعوديين في رقابة سقام بصاروخ زلزال 2 وعدد من قذائف المدفعية في نجران، كما جرى اعطاب طقم عسكري سعودي وسيارة نوع جيب في موقع بوجان بقذائف الآر بي جي .
وبالتزامن كثف الجيش السعودي من عمليات القصف المدفعي والصاروخي على مناطق متفرقة من مديريتي باقم و رازح الحدوديتين ، وشن طيران العدوان السعودي 4 غارات على مديرية باقم منذ مساء الأحد.
وأوضح مصدر عسكري أن أكثر من 75 صاروخا وقذيفة للعدوان السعودي استهدفت، ليل الأحد/الاثنين، مناطق متفرقة من مديرية رازح الحدودية.
واستشهد مواطن وأصيب اثنان آخران بجروح خطرة، الأحد، في قصف مدفعي وصاروخي سعودي على مديرية رازح الحدودية بمحافظة صعدة.
وتتعرض مديريات شدا ورازح والظاهر ومنبه وغمر وباقم وكتاف الحدودية لقصف متواصل بصواريخ ومدفعية الجيش السعودي التي تستهدف منازل ومزارع المدنيين راح ضحيته المئات من الشهداء والجرحى من المواطنين الأبرياء ناهيك عن الخسائر المادية التي لحقت بمنازل ومزارع المواطنين في المناطق منذ بداية العدوان في مارس/آذار 2015.
وفي غضون ذلك شن الجيش اليمني واللجان الشعبية عمليات عسكرية متعددة في جبهات ماوراء الحدود اسفرت منذ ليل الاحد عن مصرع واصابة عدد من الجنود السعوديين والحاق خسائر في عتادهم العسكري.
ولقي عدد من الجنود السعوديين مصرعهم وجرح آخرون في عملية هجومية شنها الجيش واللجان الشعبية على موقع المخروق الصغير بنجران جنوبي المملكة.
وفي نجران أيضا نفذ الجيش واللجان هجوما خاطفا على مواقع العدو السعودي في رقابة السديس اسفر الهجوم عن مصرع وجرح عسكريين سعوديين.
وفي قطاع جيزان استهدف الجيش اليمني واللجان بصلية من صواريخ كاتيوشا تجمعات للجنود السعوديين ومرتزقتهم في معسكر المخيل بقطاع العارضة ، كما جرى اعطاب طقم عسكري سعودي خلف قرية جاضع نمير بقناصة عيار خمسين ، فيما قنصت وحدة القناصة جنديا سعوديا في تبة الخزان بقرية قوى.
وسبق العمليات العسكرية الليلية للجيش واللجان الشعبية عمليات عسكرية عصر الأحد جرى خلالها استهداف تجمع للجنود السعوديين في رقابة سقام بصاروخ زلزال 2 وعدد من قذائف المدفعية في نجران، كما جرى اعطاب طقم عسكري سعودي وسيارة نوع جيب في موقع بوجان بقذائف الآر بي جي .
وبالتزامن كثف الجيش السعودي من عمليات القصف المدفعي والصاروخي على مناطق متفرقة من مديريتي باقم و رازح الحدوديتين ، وشن طيران العدوان السعودي 4 غارات على مديرية باقم منذ مساء الأحد.
