* ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ *
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ (ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½) ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½شگï؟½ï؟½
تاريخ: 05 آبان 1391 تعداد بازديد: 1059 
اعمال شب و روز عيد قربان
 
 عيد قربان، تجلي بارزترين نماد و نمود بندگي در ساحت قدسي يار و جلوه تام و تمام عبوديت در محضر ديدار است.
 
 
عيد قربان، تجلي بارزترين نماد و نمود بندگي در ساحت قدسي يار و جلوه تام و تمام عبوديت در محضر ديدار است. ابراهيم عشق, اسماعيل نفس را در مسلخ دلدادگي به شوق وصل او به تيغِ سپرد و از امتزاج شور و شعور و عشق، نهال ايمان بر‌کشيد و ابراهيم به راستي و درستي پدر ايمان نام گرفت عيد قربان مصاف ناخداي دل با شيطان نفس است که در تارک طلايه درخشانش نام همه بندگان صالح حضرت عشق مي‌درخشد و نام ابراهيم، که پدر ايمان است.

 مبارک باد بر همگان عيد سعيد قربان.

شب دهم ماه ذي‌الحجه از شب‌هاي متبرك و از جمله   چهار شبى است كه احياى آن مستحب  است‏.
درهاى آسمان در اين شب باز است، شب زيارت امام حسين عليه السلام سنت است  و خواندن  دعاى يا دائم الفضل على البرية كه دراعمال  شب جمعه وارد شده است مورد تاکيد مي باشد.‏
*روز به مسلخ بردن نفس 
روز عيد قربان روز بسيار شريفى است  و اعمالي براي آن  وارد شده است :‏
*انجام غسل مستحب است‏ و بعضى از علما آن را  واجب دانسته‏اند.
*نماز عيد است‏ به همان نحوي كه در عيد فطر بيان شده است  ولي  در اين روز مستحب است كه بعد از نماز از گوشت قربانى شود خورده شود.
بهترين دعاهاى اين روز دعاى چهل و هشتم صحيفه كامله سجاديه مي‌باشد که متن دعا در ذيل مي‌آيد:
 اللّهُمّ هَذَا يَوْمٌ مُبَارَكٌ مَيْمُونٌ، وَ الْمُسْلِمُونَ فِيهِ مُجْتَمِعُونَ فِي أَقْطَارِ أَرْضِكَ، يَشْهَدُ السّائِلُ مِنْهُمْ وَ الطّالِبُ وَ الرّاغِبُ وَ الرّاهِبُ وَ أَنْتَ النّاظِرُ فِي حَوَائِجِهِمْ،
 فَأَسْأَلُكَ بِجُودِكَ وَ كَرَمِكَ وَ هَوَانِ مَا سَأَلْتُكَ عَلَيْكَ أَنْ تُصَلّيَ عَلَى مُحَمّدٍ وَ آلِهِ.
وَ أَسْأَلُكَ اللّهُمّ رَبّنَا بِأَنّ لَكَ الْمُلْكَ، وَ لَكَ الْحَمْدَ، لَا إِلَهَ إِلّا أَنْتَ، الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ الْحَنّانُ الْمَنّانُ ذُو الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ، بَدِيعُ السّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ،
 مَهْمَا قَسَمْتَ بَيْنَ عِبَادِكَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْ خَيْرٍ أَوْ عَافِيَةٍ أَوْ بَرَكَةٍ أَوْ هُدًى أَوْ عَمَلٍ بِطَاعَتِكَ، أَوْ خَيْرٍ تَمُنّ بِهِ عَلَيْهِمْ تَهْدِيهِمْ بِهِ إِلَيْكَ، أَوْ تَرْفَعُ لَهُمْ عِنْدَكَ دَرَجَةً، أَوْ تُعْطِيهِمْ بِهِ خَيْراً مِنْ خَيْرِ الدّنْيَا وَ الْ‏آخِرَةِ أَنْ تُوَفّرَ حَظّي وَ نَصِيبِي مِنْهُ.
وَ أَسْأَلُكَ اللّهُمّ بِأَنّ لَكَ الْمُلْكَ وَ الْحَمْدَ، لَا إِلَهَ إِلّا أَنْتَ، أَنْ تُصَلّيَ عَلَى مُحَمّدٍ عَبْدِكَ وَ رَسُولِكَ وَ حَبِيبِكَ وَ صِفْوَتِكَ وَ خِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ،
 وَ عَلَى آلِ مُحَمّدٍ الْأَبْرَارِ الطّاهِرِينَ الْأَخْيَارِ صَلَاةً لَا يَقْوَى عَلَى إِحْصَائِهَا إِلّا أَنْتَ،
 وَ أَنْ تُشْرِكَنَا فِي صَالِحِ مَنْ دَعَاكَ فِي هَذَا الْيَوْمِ مِنْ عِبَادِكَ الْمُؤْمِنِينَ، يَا رَبّ الْعَالَمِينَ، وَ أَنْ تَغْفِرَ لَنَا وَ لَهُمْ، إِنّكَ عَلَى كُلّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ.
اللّهُمّ إِلَيْكَ تَعَمّدْتُ بِحَاجَتِي، وَ بِكَ أَنْزَلْتُ الْيَوْمَ فَقْرِي وَ فَاقَتِي وَ مَسْكَنَتِي، وَ إِنّي بِمَغْفِرَتِكَ وَ رَحْمَتِكَ أَوْثَقُ مِنّي بِعَمَلِي، وَ لَمَغْفِرَتُكَ وَ رَحْمَتُكَ أَوْسَعُ مِنْ ذُنُوبِي،
 فَصَلّ عَلَى مُحَمّدٍ وَ آلِ مُحَمّدٍ، وَ تَوَلّ قَضَاءَ كُلّ حَاجَةٍ هِيَ لِي بِقُدْرَتِكَ عَلَيْهَا، وَ تَيْسِيرِ ذَلِكَ عَلَيْكَ، وَ بِفَقْرِي إِلَيْكَ،
 وَ غِنَاكَ عَنّي، فَإِنّي لَمْ أُصِبْ خَيْراً قَطّ إِلّا مِنْكَ، وَ لَمْ يَصْرِفْ عَنّي سُوءاً قَطّ أَحَدٌ غَيْرُكَ، وَ لَا أَرْجُو لِأَمْرِ آخِرَتِي وَ دُنْيَايَ سِوَاكَ.
اللّهُمّ مَنْ تَهَيّأَ وَ تَعَبّأَ وَ أَعَدّ وَ اسْتَعَدّ لِوِفَادَةٍ إِلَى مَخْلُوقٍ رَجَاءَ رِفْدِهِ وَ نَوَافِلِهِ وَ طَلَبَ نَيْلِهِ وَ جَائِزَتِهِ، فَإِلَيْكَ يَا مَوْلَايَ كَانَتِ الْيَوْمَ تَهْيِئَتِي وَ تَعْبِئَتِي وَ إِعْدَادِي وَ اسْتِعْدَادِي رَجَاءَ عَفْوِكَ وَ رِفْدِكَ وَ طَلَبَ نَيْلِكَ وَ جَائِزَتِكَ.
اللّهُمّ فَصَلّ عَلَى مُحَمّدٍ وَ آلِ مُحَمّدٍ، وَ لَا تُخَيّبِ الْيَوْمَ ذَلِكَ مِنْ رَجَائِي، يَا مَنْ لَا يُحْفِيهِ سَائِلٌ وَ لَا يَنْقُصُهُ نَائِلٌ،
 فَإِنّي لَمْ آتِكَ ثِقَةً مِنّي بِعَمَلٍ صَالِحٍ قَدّمْتُهُ، وَ لَا شَفَاعَةِ مَخْلُوقٍ رَجَوْتُهُ إِلّا شَفَاعَةَ مُحَمّدٍ وَ أَهْلِ بَيْتِهِ عَلَيْهِ وَ عَلَيْهِمْ سَلَامُكَ.
أَتَيْتُكَ مُقِرّاً بِالْجُرْمِ وَ الْإِسَاءَةِ إِلَى نَفْسِي، أَتَيْتُكَ أَرْجُو عَظِيمَ عَفْوِكَ الّذِي عَفَوْتَ بِهِ عَنِ الْخَاطِئِينَ، ثُمّ لَمْ يَمْنَعْكَ طُولُ عُكُوفِهِمْ عَلَى عَظِيمِ الْجُرْمِ أَنْ عُدْتَ عَلَيْهِمْ بِالرّحْمَةِ وَ الْمَغْفِرَةِ.
فَيَا مَنْ رَحْمَتُهُ وَاسِعَةٌ، وَ عَفْوُهُ عَظِيمٌ، يَا عَظِيمُ يَا عَظِيمُ، يَا كَرِيمُ يَا كَرِيمُ، صَلّ عَلَى مُحَمّدٍ وَ آلِ مُحَمّدٍ وَ عُدْ عَلَيّ بِرَحْمَتِكَ وَ تَعَطّفْ عَلَيّ بِفَضْلِكَ وَ تَوَسّعْ عَلَيّ بِمَغْفِرَتِكَ.
اللّهُمّ إِنّ هَذَا الْمَقَامَ لِخُلَفَائِكَ وَ أَصْفِيَائِكَ وَ مَوَاضِعَ أُمَنَائِكَ فِي الدّرَجَةِ الرّفِيعَةِ الّتِي اخْتَصَصْتَهُمْ بِهَا قَدِ ابْتَزّوهَا، وَ أَنْتَ الْمُقَدّرُ لِذَلِكَ، لَا يُغَالَبُ أَمْرُكَ، وَ لَا يُجَاوَزُ الْمَحْتُومُ مِنْ تَدْبِيرِكَ‏
كَيْفَ شِئْتَ وَ أَنّى شِئْتَ، وَ لِمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ غَيْرُ مُتّهَمٍ عَلَى خَلْقِكَ وَ لَا لِإِرَادَتِكَ حَتّى عَادَ صِفْوَتُكَ وَ خُلَفَاؤُكَ مَغْلُوبِينَ مَقْهُورِينَ مُبْتَزّينَ، 
يَرَوْنَ حُكْمَكَ مُبَدّلًا، وَ كِتَابَكَ مَنْبُوذاً، وَ فَرَائِضَكَ مُحَرّفَةً عَنْ جِهَاتِ أَشْرَاعِكَ، وَ سُنَنَ نَبِيّكَ مَتْرُوكَةً.
اللّهُمّ الْعَنْ أَعْدَاءَهُمْ مِنَ الْأَوّلِينَ وَ الْ‏آخِرِينَ، وَ مَنْ رَضِيَ بِفِعَالِهِمْ وَ أَشْيَاعَهُمْ وَ أَتْبَاعَهُمْ.
اللّهُمّ صَلّ عَلَى مُحَمّدٍ وَ آلِ مُحَمّدٍ، إِنّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، كَصَلَوَاتِكَ وَ بَرَكَاتِكَ وَ تَحِيّاتِكَ عَلَى أَصْفِيَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَ آلِ إِبْرَاهِيمَ، وَ عَجّلِ الْفَرَجَ وَ الرّوْحَ وَ النّصْرَةَ وَ التّمْكِينَ وَ التّأْيِيدَ لَهُمْ.
اللّهُمّ وَ اجْعَلْنِي مِنْ أَهْلِ التّوْحِيدِ وَ الْإِيمَانِ بِكَ، وَ التّصْدِيقِ بِرَسُولِكَ، وَ الْأَئِمّةِ الّذِينَ حَتَمْتَ طَاعَتَهُمْ مِمّنْ يَجْرِي ذَلِكَ بِهِ وَ عَلَى يَدَيْهِ، آمِينَ رَبّ الْعَالَمِينَ.
اللّهُمّ لَيْسَ يَرُدّ غَضَبَكَ إِلّا حِلْمُكَ، وَ لَا يَرُدّ سَخَطَكَ إِلّا عَفْوُكَ، وَ لا يُجِيرُ مِنْ عِقَابِكَ إِلّا رَحْمَتُكَ،
 وَ لَا يُنْجِينِي مِنْكَ إِلّا التّضَرّعُ إِلَيْكَ وَ بَيْنَ يَدَيْكَ، فَصَلّ عَلَى مُحَمّدٍ وَ آلِ مُحَمّدٍ، وَ هَبْ لَنَا يَا إِلَهِي مِنْ لَدُنْكَ فَرَجاً بِالْقُدْرَةِ الّتِي بِهَا تُحْيِي أَمْوَاتَ الْعِبَادِ، وَ بِهَا تَنْشُرُ مَيْتَ الْبِلَادِ.
وَ لَا تُهْلِكْنِي يَا إِلَهِي غَمّاً حَتّى تَسْتَجِيبَ لِي، وَ تُعَرّفَنِي الْإِجَابَةَ فِي دُعَائِي، وَ أَذِقْنِي طَعْمَ الْعَافِيَةِ إِلَى مُنْتَهَى أَجَلِي، وَ لَا تُشْمِتْ بِي عَدُوّي، وَ لَا تُمَكّنْهُ مِنْ عُنُقِي، وَ لَا تُسَلّطْهُ عَلَيّ‏
إِلَهِي إِنْ رَفَعْتَنِي فَمَنْ ذَا الّذِي يَضَعُنِي، وَ إِنْ وَضَعْتَنِي فَمَنْ ذَا الّذِي يَرْفَعُنِي، وَ إِنْ أَكْرَمْتَنِي فَمَنْ ذَا الّذِي يُهِينُنِي،
 وَ إِنْ أَهَنْتَنِي فَمَنْ ذَا الّذِي يُكْرِمُنِي، وَ إِنْ عَذّبْتَنِي فَمَنْ ذَا الّذِي يَرْحَمُنِي، وَ إِنْ أَهْلَكْتَنِي فَمَنْ ذَا الّذِي يَعْرِضُ لَكَ فِي عَبْدِكَ، أَوْ يَسْأَلُكَ عَنْ أَمْرِهِ، وَ قَدْ عَلِمْت‏
أَنّهُ لَيْسَ فِي حُكْمِكَ ظُلْمٌ، وَ لَا فِي نَقِمَتِكَ عَجَلَةٌ، وَ إِنّمَا يَعْجَلُ مَنْ يَخَافُ الْفَوْتَ، وَ إِنّمَا يَحْتَاجُ إِلَى الظّلْمِ الضّعِيفُ، وَ قَدْ تَعَالَيْتَ يَا إِلَهِي عَنْ ذَلِكَ عُلُوّاً كَبِيراً.
اللّهُمّ صَلّ عَلَى مُحَمّدٍ وَ آلِ مُحَمّدٍ، وَ لَا تَجْعَلْنِي لِلْبَلَاءِ غَرَضاً، وَ لَا لِنَقِمَتِكَ نَصَباً، وَ مَهّلْنِي، وَ نَفّسْنِي، وَ أَقِلْنِي عَثْرَتِي،
 وَ لَا تَبْتَلِيَنّي بِبَلَاءٍ عَلَى أَثَرِ بَلَاءٍ، فَقَدْ تَرَى ضَعْفِي وَ قِلّةَ حِيلَتِي وَ تَضَرّعِي إِلَيْكَ.
أَعُوذُ بِكَ اللّهُمّ الْيَوْمَ مِنْ غَضَبِكَ، فَصَلّ عَلَى مُحَمّدٍ وَ آلِهِ، وَ أَعِذْنِي.
وَ أَسْتَجِيرُ بِكَ الْيَوْمَ مِنْ سَخَطِكَ، فَصَلّ عَلَى مُحَمّدٍ وَ آلِهِ، وَ أَجِرْنِي‏
وَ أَسْأَلُكَ أَمْناً مِنْ عَذَابِكَ، فَصَلّ عَلَى مُحَمّدٍ وَ آلِهِ، وَ آمِنّي.
وَ أَسْتَهْدِيكَ، فَصَلّ عَلَى مُحَمّدٍ وَ آلِهِ، وَ اهْدِنِي‏
وَ أَسْتَنْصِرُكَ، فَصَلّ عَلَى مُحَمّدٍ وَ آلِهِ، وَ انْصُرْنِي.
وَ أَسْتَرْحِمُكَ، فَصَلّ عَلَى مُحَمّدٍ وَ آلِهِ، وَ ارْحَمْنِي‏
وَ أَسْتَكْفِيكَ، فَصَلّ عَلَى مُحَمّدٍ وَ آلِهِ، وَ اكْفِنِي‏
وَ أَسْتَرْزِقُكَ، فَصَلّ عَلَى مُحَمّدٍ وَ آلِهِ، وَ ارْزُقْنِي‏
وَ أَسْتَعِينُكَ، فَصَلّ عَلَى مُحَمّدٍ وَ آلِهِ، وَ أَعِنّي.
وَ أَسْتَغْفِرُكَ لِمَا سَلَفَ مِنْ ذُنُوبِي، فَصَلّ عَلَى مُحَمّدٍ وَ آلِهِ، وَ اغْفِرْ لِي.
وَ أَسْتَعْصِمُكَ، فَصَلّ عَلَى مُحَمّدٍ وَ آلِهِ، وَ اعْصِمْنِي، فَإِنّي لَنْ أَعُودَ لِشَيْ‏ءٍ كَرِهْتَهُ مِنّي إِنْ شِئْتَ ذَلِكَ.
يَا رَبّ يَا رَبّ، يَا حَنّانُ يَا مَنّانُ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ، صَلّ عَلَى مُحَمّدٍ وَ آلِهِ،
 وَ اسْتَجِبْ لِي جَمِيعَ مَا سَأَلْتُكَ وَ طَلَبْتُ إِلَيْكَ وَ رَغِبْتُ فِيهِ إِلَيْكَ، وَ أَرِدْهُ وَ قَدّرْهُ وَ اقْضِهِ وَ أَمْضِهِ، وَ خِرْ لِي فِيمَا تَقْضِي مِنْهُ، وَ بَارِكْ لِي فِي ذَلِكَ،
 وَ تَفَضّلْ عَلَيّ بِهِ، وَ أَسْعِدْنِي بِمَا تُعْطِينِي مِنْهُ، وَ زِدْنِي مِنْ فَضْلِكَ وَ سَعَةِ مَا عِنْدَكَ، فَإِنّكَ وَاسِعٌ كَرِيمٌ، وَ صِلْ ذَلِكَ‏
بِخَيْرِ الْ‏آخِرَةِ وَ نَعِيمِهَا، يَا أَرْحَمَ الرّاحِمِينَ. ثُمّ تَدْعُو بِمَا بَدَا لَكَ، وَ تُصَلّي عَلَى مُحَمّدٍ وَ آلِهِ أَلْفَ مَرّةٍ هَكَذَا كَانَ يَفْعَلُ عَلَيْهِ السّلَامُ.
‏و همچنين خواندن  دعاى چهل و ششم‏ صحيفه سجاديه در اين روز سفارش شده است:
يَا مَنْ يَرْحَمُ مَنْ لَا يَرْحَمُهُ الْعِبَادُ وَ يَا مَنْ يَقْبَلُ مَنْ لَا تَقْبَلُهُ الْبِلَادُ وَ يَا مَنْ لَا يَحْتَقِرُ أَهْلَ الْحَاجَةِ إِلَيْهِ وَ يَا مَنْ لَا يُخَيِّبُ الْمُلِحِّينَ عَلَيْهِ. وَ يَا مَنْ لَا يَجْبَهُ بِالرَّدِّ أَهْلَ الدَّالَّةِ عَلَيْهِ وَ يَا مَنْ يَجْتَبِي صَغِيرَ مَا يُتْحَفُ بِهِ، وَ يَشْكُرُ يَسِيرَ مَا يُعْمَلُ لَهُ. وَ يَا مَنْ يَشْكُرُ عَلَى الْقَلِيلِ وَ يُجَازِي بِالْجَلِيلِ وَ يَا مَنْ يَدْنُو إِلَى مَنْ دَنَا مِنْهُ. وَ يَا مَنْ يَدْعُو إِلَى نَفْسِهِ مَنْ أَدْبَرَ عَنْهُ. وَ يَا مَنْ لَا يُغَيِّرُ النِّعْمَةَ، وَ لَا يُبَادِرُ بِالنَّقِمَةِ. وَ يَا مَنْ يُثْمِرُ الْحَسَنَةَ حَتَّى يُنْمِيَهَا، وَ يَتَجَاوَزُ عَنِ السَّيِّئَةِ حَتَّى يُعَفِّيَهَا. انْصَرَفَتِ الْآمَالُ دُونَ مَدَى كَرَمِكَ بِالْحَاجَاتِ، وَ امْتَلَأَتْ بِفَيْضِ جُودِكَ أَوْعِيَةُ الطَّلِبَاتِ، وَ تَفَسَّخَتْ دُونَ بُلُوغِ نَعْتِكَ الصِّفَاتُ، فَلَكَ الْعُلُوُّ الْأَعْلَى فَوْقَ كُلِّ عَالٍ، وَ الْجَلَالُ الْأَمْجَدُ فَوْقَ كُلِّ جَلَالٍ. كُلُّ جَلِيلٍ عِنْدَكَ صَغِيرٌ، وَ كُلُّ شَرِيفٍ فِي جَنْبِ شَرَفِكَ حَقِيرٌ، خَابَ الْوَافِدُونَ عَلَى غَيْرِكَ، وَ خَسِرَ الْمُتَعَرِّضُونَ إِلَّا لَكَ، وَ ضَاعَ الْمُلِمُّونَ إِلَّا بِكَ، وَ أَجْدَبَ الْمُنْتَجِعُونَ إِلَّا مَنِ انْتَجَعَ فَضْلَكَ بَابُكَ مَفْتُوحٌ لِلرَّاغِبِينَ، وَ جُودُكَ مُبَاحٌ لِلسَّائِلِينَ، وَ إِغَاثَتُكَ قَرِيبَةٌ مِنَ الْمُسْتَغِيثِينَ. لَا يَخِيبُ مِنْكَ الْآمِلُونَ، وَ لَا يَيْأَسُ مِنْ عَطَائِكَ الْمُتَعَرِّضُونَ، وَ لا يَشْقَى بِنَقِمَتِكَ الْمُسْتَغْفِرُونَ. رِزْقُكَ مَبْسُوطٌ لِمَنْ عَصَاكَ، وَ حِلْمُكَ مُعْتَرِضٌ لِمَنْ نَاوَاكَ، عَادَتُكَ الْإِحْسَانُ إِلَى الْمُسِيئِينَ، وَ سُنَّتُكَ الْإِبْقَاءُ عَلَى الْمُعْتَدِينَ حَتَّى لَقَدْ غَرَّتْهُمْ أَنَاتُكَ عَنِ الرُّجُوعِ، وَ صَدَّهُمْ إِمْهَالُكَ عَنِ النُّزُوعِ. وَ إِنَّمَا تَأَنَّيْتَ بِهِمْ لِيَفِيئُوا إِلَى أَمْرِكَ، وَ أَمْهَلْتَهُمْ ثِقَةً بِدَوَامِ مُلْكِكَ، فَمَنْ كَانَ مِنْ أَهْلِ السَّعَادَةِ خَتَمْتَ لَهُ بِهَا، وَ مَنْ كَانَ مِنْ أَهْلِ الشَّقَاوَةِ خَذَلْتَهُ لَهَا. كُلُّهُمْ صَائِرُونَ، إِلَى حُكْمِكَ، وَ أَمُورُهُمْ آئِلَةٌ إِلَى أَمْرِكَ، لَمْ يَهِنْ عَلَى طُولِ مُدَّتِهِمْ سُلْطَانُكَ، وَ لَمْ يَدْحَضْ لِتَرْكِ مُعَاجَلَتِهِمْ بُرْهَانُكَ. حُجَّتُكَ قَائِمَةٌ لَا تُدْحَضُ، وَ سُلْطَانُكَ ثَابِتٌ لَا يَزُولُ، فَالْوَيْلُ الدَّائِمُ لِمَنْ جَنَحَ عَنْكَ، وَ الْخَيْبَةُ الْخَاذِلَةُ لِمَنْ خَابَ مِنْكَ، وَ الشَّقَاءُ الْأَشْقَى لِمَنِ اغْتَرَّ بِكَ. مَا أَكْثَرَ تَصَرُّفَهُ فِي عَذَابِكَ، وَ مَا أَطْوَلَ تَرَدُّدَهُ فِي عِقَابِكَ، وَ مَا أَبْعَدَ غَايَتَهُ مِنَ الْفَرَجِ، وَ مَا أَقْنَطَهُ مِنْ سُهُولَةِ الْمَخْرَجِ عَدْلًا مِنْ قَضَائِكَ لَا تَجُورُ فِيهِ، وَ إِنْصَافاً مِنْ حُكْمِكَ لَا تَحِيفُ عَلَيْهِ. فَقَدْ ظَاهَرْتَ الْحُجَجَ، وَ أَبْلَيْتَ الْأَعْذَارَ، وَ قَدْ تَقَدَّمْتَ بِالْوَعِيدِ، وَ تَلَطَّفْتَ فِي التَّرْغِيبِ، وَ ضَرَبْتَ الْأَمْثَالَ، وَ أَطَلْتَ الْإِمْهَالَ، وَ أَخَّرْتَ وَ أَنْتَ مُسْتَطِيعٌ لِلمُعَاجَلَةِ، وَ تَأَنَّيْتَ وَ أَنْتَ مَلِي‏ءٌ بِالْمُبَادَرَةِ لَمْ تَكُنْ أَنَاتُكَ عَجْزاً، وَ لَا إِمْهَالُكَ وَهْناً، وَ لَا إِمْسَاكُكَ غَفْلَةً، وَ لَا انْتِظَارُكَ مُدَارَاةً، بَلْ لِتَكُونَ حُجَّتُكَ أَبْلَغَ، وَ كَرَمُكَ أَكْمَلَ، وَ إِحْسَانُكَ أَوْفَى، وَ نِعْمَتُكَ أَتَمَّ، كُلُّ ذَلِكَ كَانَ وَ لَمْ تَزَلْ، وَ هُوَ كَائِنٌ وَ لَا تَزَالُ. حُجَّتُكَ أَجَلُّ مِنْ أَنْ تُوصَفَ بِكُلِّهَا، وَ مَجْدُكَ أَرْفَعُ مِنْ أَنْ يُحَدَّ بِكُنْهِهِ، وَ نِعْمَتُكَ أَكْثَرُ مِنْ أَنْ تُحْصَى بِأَسْرِهَا، وَ إِحْسَانُكَ أَكْثَرُ مِنْ أَنْ تُشْكَرَ عَلَى أَقَلِّهِ وَ قَدْ قَصَّرَ بِيَ السُّكُوتُ عَنْ تَحْمِيدِكَ، وَ فَهَّهَنِيَ الْإِمْسَاكُ عَنْ تَمْجِيدِكَ، وَ قُصَارَايَ الْإِقْرَارُ بِالْحُسُورِ، لَا رَغْبَةً يَا إِلَهِي بَلْ عَجْزاً. فَهَا أَنَا ذَا أَؤُمُّكَ بِالْوِفَادَةِ، وَ أَسْأَلُكَ حُسْنَ الرِّفَادَةِ، فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ، وَ اسْمَعْ نَجْوَايَ، وَ اسْتَجِبْ دُعَائِي، وَ لَا تَخْتِمْ يَوْمِي بِخَيْبَتِي، وَ لَا تَجْبَهْنِي بِالرَّدِّ فِي مَسْأَلَتِي، وَ أَكْرِمْ مِنْ عِنْدِكَ مُنْصَرَفِي، وَ إِلَيْكَ مُنْقَلَبِي، إِنَّكَ غَيْرُ ضَائِقٍ بِمَا تُرِيدُ، وَ لَا عَاجِزٍ عَمَّا تُسْأَلُ، وَ أَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ، وَ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيم.ِ 
*براي کساني که طالب فيض بيشتري هستند خواندن دعاى ندبه نيز سفارش شده است‏
* قربانى کردن نيز سنت مؤكد است‏.
خواندن تكبيرات 
مستحب است: كسى كه در منى باشد در پايان پانزده نماز كه اولش نماز ظهر روز عيد  و آخرش نماز صبح روز سيزدهم است تکبيرات خاصي بگويد و كسانى كه در ساير شهرها هستند آن را بعد از ده نماز که از ظهر روز عيد تا صبح دوازدهم مي‌باشد، بخواند، تكبيرات طبق روايت صحيح در كافى اين است:
اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ لا إِلهَ إِلَّا اللَّهُ* وَ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ وَ لِلَّهِ الْحَمْدُ اللَّهُ أَكْبَرُ عَلَى مَا هَدَانَا اللَّهُ أَكْبَرُ عَلَى مَا رَزَقَنَا مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ* عَلَى مَا أَبْلَانَا
تکرار اين تکبيرات  بعد از عقيب نمازها به قدر امكان و خواندن بعد از نوافل‏ مستحب است .



آموزش رجال | مناظرات | فتنه وهابيت | آرشيو اخبار | آرشيو يادداشت | پايگاه هاي برتر | گالري تصاوير | خارج فقه مقارن | درباره ما | شبکه سلام |  ارتباط با ما