* ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ * | ||
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ (ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½) ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ | ||
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ | ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ | ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ | ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ | ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ | ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ | ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ | ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ | ï؟½ï؟½ï؟½شگï؟½ï؟½ |
تاريخ: 18 آبان 1388 | تعداد بازديد: 418 | |
نکاح متعه: پاسخ به شبهات وهابيت در بحث متعه، از قرآن (5) | ||
پخش صوت
دان لود | ||
بسم الله الرحمن الرحيم
بحث ما در رابطه با قرائني بود كه دلالت ميكند مراد از آيه شريفه «فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآَتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً (سوره نساء/آيه24)»، نكاح موقت و متعه است، نه نكاح دائم. بعضي از قرائن را خوانديم و بحث آخر ما در قرينه چهارم بود كه در رابطه با تفسير اين آيه در لسان صحابه بود. عدهاي از صحابه و تابعين، كلمه «اسْتَمْتَعْتُمْ» را تفسير كردهاند به متعه. روايات زيادي هم در اين مورد داريم و سيوطي در الدر المنثور اين روايات را تا قرن 10 جمع كرده است: 1. ابو نضره ميگويد: «قرأت على إبن عباس: «فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآَتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً» قال إبن عباس: «فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ» إلى أجل مسمى. فقلت: ما نقرؤها كذلك، فقال إبن عباس: و الله! لأنزلها الله كذلك : آيه «فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآَتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً» را براي إبن عباس خواندم و گفت: «فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ» يعني: تا مدت معين. گفتم: ما اينچنين قرائت نميكرديم. گفت: به خدا قسم! خداوند اينچنين نازل كرده است». الدر المنثور للسيوطي، ج2، ص140 ـ جامع البيان للطبري، ج5، ص19 آقايان اهل سنت بايد جواب بدهند و ما هم وكيل مدافع روايات اهل سنت نيستيم. اينها به ما خرده ميگيرند كه شما رواياتي دالّ بر تحريف قرآن داريد، اما در روايت صحيح از إبن عباس نقل ميكنند كه قرآن تحريف شده است. حاكم نيشابوري (المستدرك الصحيحين، ج2، ص305) اين روايت را تصحيح كرده است. شايد اين آقايان همان جوابي را بدهند كه ما جواب ميدهيم بر اينكه جمله «إلى أجل مسمى»، تبيين نبي مکرم (صلى الله عليه و آله) است. يعني وقتي اين آيه نازل شد، پيامبر اکرم (صلى الله عليه و آله) از باب «وَ أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ (سوره نحل/آيه44)» اينچنين براي مردم خوانده و هنگام كتابت قرآن فرموده است جمله «إلى أجل مسمى» را حذف كنند. جواب ديگري كه آقايان اهل سنت ميدهند، اين است كه بعضي از آيات نازل شده و حكمش مانده، ولي قرائتش نسخ شده است. ما در ميان روايات اهل سنت، دو مورد را يافتهايم كه قاطعانه ميگويند «ما أنزل الله» همين است. يكي در آيه متعه است و ديگري هم در آيه 67 سوره مائده است كه عبد الله بن مسعود نقل ميكند: «كنا نقرأ على عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم: «يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ»أن عليا مولى المؤمنين «وَ إِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَ اللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ»». الدر المنثور للسيوطي، ج2، ص298 ـ فتح القدير للشوكاني، ج2، ص60 ـ تفسير الآلوسي، ج6، ص193 2. «في قراءة أبي بن كعب: «فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ» إلى أجل مسمى». الدر المنثور للسيوطي، ج2، ص140 ـ جامع البيان للطبري، ج5، ص19 3. «و أخرج إبن أبي داود في المصاحف عن سعيد بن جبير، قال: في قراءة أبي بن كعب: «فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ» إلى أجل مسمى». الدر المنثور للسيوطي، ج2، ص140 4. «و أخرج عبد الرزاق عن عطاء أنه سمع إبن عباس يقرؤها: «فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ» إلى أجل «فَآَتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ» و قال إبن عباس في حرف أبى: إلى أجل مسمى» الدر المنثور للسيوطي، ج2، ص140 اين چند روايت، نشان ميدهد كه جمله «إلى أجل مسمى» جزئي از آيه است. اما هم ما و هم اهل سنت معتقديم كه قرآن، مصون از تحريف است. روايت ديگري كه ميآيد، خيلي صريح است: 5. «و أخرج عبد بن حميد و إبن جرير عن مجاهد: «فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ» قال: يعنى نكاح المتعة : مجاهد ميگويد: معني آيه «فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ» نكاح متعه است» الدر المنثور للسيوطي، ج2، ص140 6. «و أخرج إبن جرير عن السدى في الآية، قال: هذه المتعة، الرجل ينكح المرأة بشرط إلى أجل مسمى، فإذا انقضت المدة فليس له عليها سبيل و هي منه بريئة و عليها أن تستبرئ ما في رحمها و ليس بينهما ميراث ليس يرث واحد منهما صاحبه» الدر المنثور للسيوطي، ج2، ص140 7. «عن عمران بن حَصين قال: نزلت آية المتعة في كتاب الله تبارك و تعالى و عملنا بها مع رسول الله صلى الله عليه و سلم فلم تنزل آية تنسخها و لم ينه عنها النبي صلى الله عليه و سلم حتى مات : آيه متعه نازل شده است در كتاب خداوند و ما و رسول اللّه (صلَّى الله عليه و سلَّم) به آن عمل ميكرديم و اين آيه، نسخ نشده است و تا وقتي رسول اللّه (صلَّى الله عليه و سلَّم) زنده بود، ازآن نهي نكرد» مسند احمد، ج4، ص436 8. «شعبة عن الحكم قال: سألته عن هذه الآية: «وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ» إلى هذا الموضع: «فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ» أ منسوخة هي؟ قال: لا. قال الحكم: قال علي رضي الله عنه: لولا أن عمر رضي الله عنه نهى عن المتعة ما زنى إلا شقى» جامع البيان للطبري، ج5، ص19 ـ تفسير الثعلبي، ج3، ص286 9. «عن جابر رضي الله عنه قال: قلت: إن إبن الزبير ينهى عن المتعة و أن إبن عباس يأمر بها، قال: على يدي جرى الحديث، تمتعنا مع رسول الله صلى الله عليه و سلم و مع أبى بكر رضي الله عنه، فلما ولى عمر، خطب الناس، فقال: إن رسول الله صلى الله عليه و سلم هذا الرسول و إن هذا القرآن هذا القرآن و إنهما كانتا متعتان على عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم و أنا أنهى عنهما و أعاقب عليهما، إحداهما متعة النساء و لا أقدر على رجل تزوج امرأة إلى أجل إلا غيبته بالحجارة ... : إبن زبير، از متعه نهي ميكند و إبن عباس به آن أمر ميكند. جابر ميگويد: نشر حديث رسول اللّه (صلَّى الله عليه و سلَّم) به دست ما صورت گرفته است و ما و رسول اللّه (صلَّى الله عليه و سلَّم) و ابوبكر متعه ميكرديم و وقتي عمر خليفه شد، گفت: اين رسول اللّه (صلَّى الله عليه و سلَّم) است و اين هم كتاب خدا است و دو متعه در زمان رسول اللّه (صلَّى الله عليه و سلَّم) حلال بود كه من آنها را نهي ميكنم و عامل به آن را عِقاب ميكنم. يكي از آن دو، متعه زنان است. اگر كسي با زني متعه كند، چنان او را سنگسار ميكنم كه زير سنگها پنهان شود» السنن الكبرى للبيهقي، ج7، ص206 قرينه پنجم ابن حزم آندلسي ميگويد: «و لا يجوز نكاح المتعة و هو النكاح إلى أجل و كان حلالاً على عهد رسول اللّه، ثمّ نسخها اللّه تعالى على لسان رسوله نسخاً باتاً إلى يوم القيامة و قد ثبت على تحليلها بعد رسول اللّه جماعة من السلف رضي اللّه عنهم، منهم من الصحابة رضي اللّه عنهم: أسماء بنت أبي بكر الصديق و جابر بن عبد اللّه و إبن مسعود و إبن عباس و معاوية بن أبي سفيان و عمرو بن حريث و أبو سعيد الخدري و سلمة و معبد أبناء أُمية بن خلف و رواه جابر بن عبد اللّه عن جميع الصحابة مدة رسول اللّه صلَّى الله عليه و سلَّم و مدة أبي بكر و عمر إلى قرب آخر خلافة عمر و اختلف في إباحتها عن إبن الزبير و عن علي فيها توقف و عن عمر بن الخطاب أنّه إنّما أنكرها إذا لم يشهد عليها عدلان فقط و أباحها بشهادة عدلين و من التابعين: طاووس و عطاء و سعيد بن جبير و سائر فقهاء مكة : متعه جائز نيست و آن، همان نكاح موقت است و در زمان رسول اللّه (صلَّى الله عليه و سلَّم) حلال بود و سپس خداوند آن را توسط رسولش تا روز قيامت نسخ قطعي كرد. گروهي از علماء و صحابه، ثابت كردند حلال شدن متعه را بعد از رسول اللّه (صلَّى الله عليه و سلَّم) و از جمله آنها: أسماء دختر ابوبكر، جابر بن عبد اللّه، إبن مسعود، إبن عباس، معاوية بن أبي سفيان، عمرو بن حريث، أبو سعيد الخدري، سلمة و معبد أبناء أُمية بن خلف هستند. در روايتي از جابر از تمام صحابه آمده است كه در زمان رسول اللّه (صلَّى الله عليه و سلَّم) و ابوبكر و اواخر خلافت عمر به متعه عمل ميشد. ... . عمر، متعه را فقط با حضور شاهدين قبول ميكرد. كساني هم بودند از تابعين كه متعه را حلال ميدانستند؛ مانند طاووس، عطاء، سعيد بن جبير و سائر فقهاء مكة» المحلى لإبن حزم، ج9، ص519 پس اين آقاياني كه ميگويند متعه، زنا و از بدعتهاي شيعه است، اگر كسي بگويد من با اقتداء به جابر و إبن مسعود و إبن عباس و معاويه، متعه را جايز ميدانم و شما هم ميگوييد: «أصحابي كالنجوم، بأيهم إقتديتم إهتديتم»، چه جوابي داريد؟ مگر اينكه مانند ابنتيميه بگوييد: «هر آنچه كه از صحابه نقل شده و مخالف قرآن است، قبول نداريم». پس معلوم ميشود كه صحابه، بر خلاف قرآن هم نقل ميکنند و اگر ثابت شود كه صحابه، بر خلاف قرآن نقل ميكردند، حكم الأمثال في ما يجوز و في ما لا يجوز واحد و با اين حكم، كل روايات صحابه زير سوال ميرود. مشخص شد كه هم صحابه و هم تابعين، قائل به جواز متعه بودند. إن شاء الله در بخش پاسخ به شبهات، عرض خواهيم كرد كه برخي از بزرگان اهلسنت، 70 زن متعهاي هم داشتند و اين از قطعيات تاريخ رجال اهلسنت است. مرحوم سيد مرتضي (ره) از كساني كه در مورد متعه، عليه شيعه حرف زدهاند، شعري را نقل ميکند: قول الروافض نحن أطيبُ مولد قول أتى بخلاف قول محمد نكحوا النساء تمتعا فولدن من ذاك النكاح فأين طيب المولد و با شعر هم جواب ميدهد: إنّ التمتع سنَّة مفروضة ورد الكتابُ بها و سنة أحمد و روى الرواةُ بأنّ ذلك قد جرى من غير شك في زمان محمد ثمّ استمرّ الحالُ في تحليلها قد صحّ ذلك في الحديث المسندِ عن جابر و عن إبن مسعود التقيّ و عن إبن عباس كريم المولد حتّى نهى عمرُ بغير دلالة عنها فكدّر صفوَ ذاك المورد لا بل مواليد النواصب جدّدت دينَ المجوس فأين دين محمد مواقف الشيعة للأحمدي الميانجي، ج3، ص25
««« و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته »»»
آيت الله دکتر سيد محمد حسيني قزويني | ||