* ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ *
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ (ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½) ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½شگï؟½ï؟½
تاريخ: 23 آبان 1388 تعداد بازديد: 422 
نکاح متعه: پاسخ به شبهات متعه (بحث روايي) (2)
 پخش صوت  پخش صوت
   دان لود   دان لود 

بسم الله الرحمن الرحيم

 

موضوع: نكاح متعه ـ بخش سوم: نظر وهابيت  07                   جلسه 29 ـ تاريخ: 23/08/88

 

بحث ما به روايات دال بر نسخ متعه از ديدگاه اهل سنت رسيد و معتقدند كه پيامبر اکرم (صلى الله عليه و آله و سلم)، متعه را حرام كرد بعد از حلال شدنش و با نهي خود، متعه را نسخ كرد. رواياتي را خوانديم و رسيديم به اين روايت:

روايت سوم:

سيوطي مي‌گويد: «أخرج عبد الرزاق و إبن المنذر و البيهقي عن إبن مسعود قال: المتعة منسوخة نسخها الطلاق و الصدقة و العدة و الميراث : متعه، نسخ شده است با آيات طلاق و صداق و عده و ميراث».

الدر المنثور للسيوطي، ج2، ص140 ـ السنن الكبرى للبيهقي، ج7، ص207 ـ الإستذكار لإبن عبد البر، ج5، ص507 ـ تفسير القرطبي، ج5، ص130

يعني: در نكاح بايد طلاق و صداق و عده و ميراث باشد، ولي در متعه نيست.

«و الرواية مكذوبة على لسان إبن مسعود و قد مرّ أنّه أحد القائلين بحلية المتعة مستشهداً بآية تحريم الطيبات، ثمّ كيف خفى عليه أنّ إنتفاء بعض الأحكام في مورد المتعة يعد تخصيصاً للعموم و لا يعد الثاني نسخاً لحلية المتعة؟ ثم كيف تنسخها آية العدّة مع أنّ على المتمتع بها، عدة الفراق و الوفاة كما سلف»

بعدا بحث خواهيم كرد كه بخاري نقل مي‌كند: «كنا نغزو مع النبي صلى الله عليه و سلم و ليس معنا نساء، فقلنا: ألا نستخصي؟ فنهانا عن ذلك، فرخص لنا بعد ذلك أن نتزوج المرأة بالثوب، ثم قرأ: «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ وَ لَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ (سوره مائده/آيه87)» : ابن مسعود مي‌گويد: ما مشغول جنگ بوديم، در حالي‌كه همسران ما در كنار ما نبودند. به پيامبر (صلى الله عليه و سلم) گفتيم: آيا ما خودمان را أخته نكنيم؟ حضرت هم ما را نهي كرد از أخته كردن و به ما اجازه متعه كردن زنان را داد با مهريه قرار دادن لباس. سپس ابن مسعود اين آيه را خواند».

صحيح البخاري، ج5، ص189 ـ صحيح مسلم، ج4، ص130 ـ الدر المنثور للسيوطي، ج2، ص140

صحابه، به اين اندازه از احكام شناخت نداشتند كه مي‌خواستند خودشان را أخته كنند. حتي بعضي از فقهاي اهل سنت هم أخته كردن حيوان را هم حرام مي‌دانند. حالا اين صحابه مي‌خواهند براي ما مصدر شريعت باشند و سنت پيامبر اکرم (صلى الله عليه و آله و سلم) را نقل كنند و سنت‌شان هم براي ما حجت باشد. بايد روايات صحيح بخاري و صحيح مسلم را با نظر عبرت ببينيم.

روايت چهارم

«عن أبي ذر، قال: إنّما أحلت لنا أصحاب رسول اللّه متعة النساء ثلاثة أيّام، ثم نهى عنها رسول اللّه صلَّى الله عليه و سلَّم»

السنن الكبرى للبيهقي، ج7، ص207 ـ الدر المنثور للسيوطي، ج2، ص141

روايت پنجم

«أخرج أبو داود في ناسخه و إبن المنذر و النحاس من طريق عطاء عن إبن عباس في قوله: «فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآَتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً (سوره نساء/آيه24)» قال: نسختها «يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ (سوره طلاق/آيه1)»، «وَ الْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلَاثَةَ قُرُوءٍ (سوره بقره/آيه228)»، «وَ اللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلَاثَةُ أَشْهُرٍ (سوره طلاق/آيه4)»

الدر المنثور للسيوطي، ج2، ص140

صحيح مسلم، چند روايت از امير المومنين (عليه السلام) در مورد متعه نقل كرده است و ما هم آنها را مي‌آوريم:

روايت ششم

«يحيى بن يحيى قال قرأت على مالك عن إبن شهاب عن عبد الله و الحسن إبني محمد بن علي عن أبيهما عن علي بن أبي طالب: أن رسول الله صلى الله عليه و سلم نهى عن متعة النساء يوم خيبر و عن أكل لحوم الحمر الإنسية»

صحيح مسلم، ج4، ص134

روايت هفتم

«حدثنا سفيان بن عيينة عن الزهري عن الحسن و عبد الله إبني محمد بن علي عن أبيهما عن علي: أن النبي صلى الله عليه و سلم نهى عن نكاح المتعة يوم خيبر و عن لحوم الحمر الأهلية»

صحيح مسلم، ج4، ص134

روايت هشتم

«حدثنا عبيد الله عن ابن شهاب عن الحسن و عبد الله إبني محمد بن علي عن أبيهما عن علي، أنه سمع إبن عباس يلين في متعة النساء، فقال: مهلا يا ابن عباس! فإن رسول الله صلى الله عليه و سلم نهى عنها يوم خيبر و عن لحوم الحمر الإنسية»

صحيح مسلم، ج4، ص134

روايت نهم

«أبو الطاهر و حرملة إبن يحيى قالا: أخبرنا إبن وهب أخبرني يونس عن إبن شهاب عن الحسن و عبد الله إبني محمد بن علي بن أبي طالب عن أبيهما، أنه سمع علي بن أبي طالب يقول لإبن عباس: نهى رسول الله صلى الله عليه و سلم عن متعة النساء يوم خيبر و عن أكل لحوم الحمر الإنسية»

صحيح مسلم، ج4، ص135

نكته

«و الحديثان مكذوبان على الإمام، كيف و هو و بيته الرفيع ممّن ينادون بإستمرار الحلية و قد خلا الخافقين كلامه: لو لا نهي عمر عن المتعة لما زنى إلاّ شقي؟!»

روايت دهم

«صعد عمر على المنبر فحمد الله و أثنى عليه، ثم قال: ما بال رجال ينكحون هذه المتعة؟! و قد نهى رسول الله صلى الله عليه و سلم عنها، إلا و أنى لا أوتي بأحد نكحها إلا رجمته»

السنن الكبرى للبيهقي، ج7، ص206 ـ فتح الباري لإبن حجر، ج9، ص149 ـ الدر المنثور للسيوطي، ج2، ص141

اگر پيامبر اکرم (صلى الله عليه و آله و سلم) نهي كرده است از متعه كردن، پس آن روايت چيست كه عمر مي‌گويد: «متعتان كانتا في زمن رسول الله و أنا أنهي عنهما و أعاقب عليهما»؟ ديگر معنا ندارد كه وقتي پيامبر اکرم (صلى الله عليه و آله و سلم) از آن نهي كرده است، عمر هم بگويد آن دو متعه‌اي كه در زمان پيامبر اکرم (صلى الله عليه و آله و سلم) حلال بود، من آن دو را حرام كردم.

جواب اين روايات

رواياتي كه در رابطه با متعه است، با همديگر متعارض هستند.

1. «سمعت جابر بن عبد اللّه يقول: كنّا نستمتع بالقَبْضَة من التمر و الدقيق الأيام على عهد رسول اللّه صلَّى الله عليه و سلَّم و أبي بكر، حتّى نهى عنه عمر في شأن عمرو بن حريث : ما [صحابه] مدت‌ها در زمان رسول الله (صلى الله عليه و سلم) و ابوبکر، متعه مي‌كرديم با مهريه يك مشت خرما و آرد»

صحيح مسلم، ج4، ص131

نقل كرده‌اند كه حرمت متعه در جنگ خيبر اتفاق افتاده است. همه صحابه در جنگ خيبر حضور داشتند و كسي در مدينه نماند و هر كسي كه در خيبر بود، بايد حرمت متعه را از زبان پيامبر اکرم (صلى الله عليه و آله و سلم) مي‌شنيد. پيامبر اکرم (صلى الله عليه و آله و سلم) كه فقط در داخل يك چادر براي چند نفر از صحابه نهي نكرده است.

2. «عبد الواحد عن عاصم عن أبي نضرة، قال: كنت عند جابر بن عبد الله فاتاه آت، فقال: إن ابن عباس و إبن الزبير اختلفا في المتعتين، فقال جابر: فعلناهما مع رسول الله صلى الله عليه و سلم، ثم نهانا عنهما عمر، فلم نعد لهما : ابن عباس و ابن زبير در موضوع متعه زنان و متعه حج، با هم اختلاف داشتند. جابر گفت: ما اين دو متعه را با رسول الله صلى الله عليه و سلم انجام مي‌داديم. سپس در زمان عمر، عمر از آن دو نهي كرد و ما ديگر آن دو متعه را انجام نداديم»

صحيح مسلم، ج4، ص59

پس مشخص است كه پيامبر اکرم (صلى الله عليه و آله و سلم) از متعه، نهي نكرده بود و اگر نهي كرده بود، چرا جابر گفت: «فعلناهما مع رسول الله صلى الله عليه و سلم»؟

3. عبد الله بن مسعود مي‌گويد: «كنا نغزو مع النبي صلى الله عليه و سلم و ليس معنا نساء، فقلنا: ألا نستخصي؟ فنهانا عن ذلك، فرخص لنا بعد ذلك أن نتزوج المرأة بالثوب، ثم قرأ: «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ (سوره مائده/آيه87)» : ابن مسعود مي‌گويد: ما مشغول جنگ بوديم، در حالي‌كه همسران ما در كنار ما نبودند. به پيامبر (صلى الله عليه و سلم) گفتيم: آيا ما خودمان را أخته نكنيم؟ حضرت هم ما را نهي كرد از أخته كردن و به ما اجازه متعه كردن زنان را با قرار دادن لباس به عنوان مهريه داد. سپس ابن مسعود اين آيه را خواند ... ».

صحيح البخاري، ج5، ص189 ـ صحيح مسلم، ج4، ص130 ـ الدر المنثور للسيوطي، ج2، ص140

اگر واقعا پيامبر اکرم (صلى الله عليه و آله و سلم) نهي كرده بود از متعه كردن، ابن مسعود كه صحابه پرآوازه پيامبر اکرم (صلى الله عليه و آله و سلم) بود و ملتزم به نقل روايات بود، آيا خبر نداشت كه پيامبر اکرم (صلى الله عليه و آله و سلم) نهي كرده است از متعه كردن؟!

ابن حجر مي‌گويد: «قوله: «ألا نستخصي» أي: ألا نستدعى من يفعل بنا الخصاء أو نعالج ذلك بأنفسنا و قوله: «فنهانا عن ذلك» هو نهى تحريم بلا خلاف في بني آدم لما تقدم و فيه أيضا من المفاسد تعذيب النفس و التشويه مع إدخال الضرر الذي قد يفضى إلى الهلاك و فيه إبطال معنى الرجولية و تغيير خلق الله و كفر النعمة لأن خلق الشخص رجلا من النعم العظيمة، فإذا أزال ذلك فقد تشبه بالمرأة و اختار النقص على الكمال، قال القرطبي: الخصاء في غير بني آدم ممنوع في الحيوان إلا لمنفعة حاصلة في ذلك، كتطييب اللحم أو قطع ضرر عنه و قال النووي: يحرم خصاء الحيوان غير المأكول مطلقا و أما المأكول فيجوز في صغيره دون كبيره و ما أظنه يدفع ما ذكره القرطبي من إباحة ذلك في الحيوان الكبير عند إزالة الضرر»

فتح الباري لإبن حجر، ج9، ص102

خلاصه اين‌كه اين آقايان در أخته كردن حيوانات هم قائل به تحريم هستند. ولي متأسفانه مي‌بينيم كه صحابه، خدمت نبي مکرم (صلى الله عليه و آله و سلم) مي‌آيند و تقاضاي أخته كردن خود را مي‌كنند!

آقاي نووي هم أخته كردن را حرام مي‌داند: «لما فيه من تغيير خلق الله و لما فيه من قطع النسل و تعذيب الحيوان و الله أعلم»

شرح مسلم للنووي، ج9، ص182

 

««« و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته »»»

 



آيت الله دکتر سيد محمد حسيني قزويني

آموزش رجال | مناظرات | فتنه وهابيت | آرشيو اخبار | آرشيو يادداشت | پايگاه هاي برتر | گالري تصاوير | خارج فقه مقارن | درباره ما | شبکه سلام |  ارتباط با ما