* ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ *
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ (ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½) ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½شگï؟½ï؟½
تاريخ: 27 دي 1388 تعداد بازديد: 356 
نکاح متعه: تلخيص بحثهاي گذشته (2)
 پخش صوت  پخش صوت
   دان لود   دان لود 

بسم الله الرحمن الرحيم

 

موضوع: نكاح متعه ـ خلاصه مباحث 02                    جلسه 43 ـ تاريخ: 27/10/88

 

 

بحث ما در رابطه با خلاصه‌اي از جلسات گذشته بود. ديروز 6 دليل إقامه كرديم كه مراد از اين آيه:

 

«فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآَتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَ لَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُمْ بِهِ مِنْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ»

 

سوره نساء/آيه24

 

«عقد موقت» است، نه «عقد دائم».

 

 

دليل هفتم: إتفاق نظر أئمه (عليهم السلام) بر دلالت اين آيه بر متعه

 

در إبتداء جلسات، شايد حدود 20 جلسه در رابطه با متعه از ديدگاه أئمه (عليهم السلام) بحث كرديم. اكنون هم به آن دسته از روايات إستناد مي‌كنيم كه أئمه (عليهم السلام)، آيه قرآن را تفسير كرده‌اند به «عقد موقت».

 

 

روايت اول:

 

عن أبي بصير قال: سألت أبا جعفر (عليه السلام) عن المتعة؟ فقال: نزلت في القرآن «فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآَتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَ لَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُمْ بِهِ مِنْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ»

 

وسائل الشيعة (چاپ آل البيت) للحر العاملي، ج21، ص5، ح26356

 

 

روايت دوم:

 

عن إبن أبي عمير عمن ذكره عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: إنما نزلت «فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ إلي أجل مسمي فَآَتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً»

 

وسائل الشيعة (چاپ آل البيت) للحر العاملي، ج21، ص5، ح26358

 

اين روايت صحيح است؛ چون إبن أبي عمير از كساني است كه:

 

لا يروي و لا يرسل إلا عن ثقة

 

 

روايت سوم:

 

عن أبي مريم عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: المتعة نزل بها القرآن و جرت بها السنة من رسول الله (صلى الله عليه و آله)

 

وسائل الشيعة (چاپ آل البيت) للحر العاملي، ج21، ص6، ح26360

 

 

روايت چهارم:

 

عن عبد الرحمن بن أبي عبد الله قال: سمعت أبا حنيفة يسأل أبا عبد الله (عليه السلام) عن المتعة؟ فقال: عن أي المتعتين تسأل؟ قال: سألتك عن متعة الحج، فأنبئني عن متعة النساء أحق هي؟ قال: سبحان الله! أما تقرأ كتاب الله: «فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآَتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً» فقال أبو حنيفة: و الله! لكأنها آية لم أقرأها قط

 

وسائل الشيعة (چاپ آل البيت) للحر العاملي، ج21، ص7، ح26361

 

 

روايت پنجم:

 

عن بكر بن محمد قال: سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن المتعة؟ فقال: «فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآَتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَ لَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُمْ بِهِ مِنْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ»

 

وسائل الشيعة (چاپ آل البيت) للحر العاملي، ج21، ص9، ح26372

 

حدود 10 روايت صحيح داريم كه أئمه (عليهم السلام) به آيه 24 سوره نساء إستناد كرده‌اند بر مشروعيت و حلّيت متعه.

 

 

دليل هشتم: سنت رسول اکرم (صلى الله عليه و آله)

 

روايات متعددي در صحاح خود أهل سنت وجود دارد بر مشروعيت متعه. ولي اين يك قاعده كلي است كه اگر روايتي را در صحيح بخاري يا صحيح مسلم داشتيم، نيازي نداريم كه از ساير صحاح و سنن و کتب معتبر ديگر نقل كنيم. چون با وجود روايت در اين دو كتاب، مسئله تمام است و آقايان أهل سنت معتقدند روايات صحيح بخاري و صحيح مسلم، تالي تلو قرآن است و اين دو كتاب، أصح الكتب بعد الكتاب هستند.

 

 

روايت اول:

 

عن قيس قال: قال عبد الله: كنا نغزو مع رسول الله صلى الله عليه و سلم و ليس لنا شئ، فقلنا: أ لا نستخصي؟ فنهانا عن ذلك، ثم رخص لنا أن ننكح المرأة بالثوب، ثم قرأ علينا: «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ وَ لَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ (سوره مائده/آيه87»

 

صحيح بخاري، ج6، ص119 ـ صحيح مسلم، ج4، ص130

 

 

روايت دوم:

 

عن جابر بن عبد الله و سلمة إبن الأكوع قالا: كنا في جيش فأتانا رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال: إنه قد أذن لكم أن تستمتعوا فاستمتعوا

 

صحيح بخاري، ج6، ص129

 

 

روايت سوم:

 

عن سلمة بن الأكوع و جابر بن عبد الله: أن رسول الله صلى الله عليه و سلم أتانا فأذن لنا في المتعة

 

صحيح مسلم، ج4، ص130

 

 

روايت چهارم:

 

قال عطاء: قدم جابر بن عبد الله معتمرا، فجئناه في منزله، فسأله القوم عن أشياء، ثم ذكروا المتعة، فقال: نعم، إستمتعنا على عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم و أبى بكر و عمر

 

صحيح مسلم، ج4، ص130

 

 

روايت پنجم:

 

أبو الزبير قال: سمعت جابر بن عبد الله يقول: كنا نستمتع بالقبضة من التمر و الدقيق الأيام على عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم و أبى بكر، حتى نهى عنه عمر في شأن عمرو بن حريث

 

صحيح مسلم، ج4، ص131

 

 

روايت ششم:

 

عن الربيع بن سبرة أن أباه غزا مع رسول الله صلى الله عليه و سلم فتح مكة قال فأقمنا بها خمس عشرة (ثلاثين بين ليلة و يوم) فأذن لنا رسول الله صلى الله عليه و سلم في متعة النساء، فخرجت أنا و رجل من قومي و لى عليه فضل في الجمال و هو قريب من الدمامة، مع كل واحد منا برد فبردى خلق و أما برد إبن عمى فبرد جديد غض، حتى إذا كنا بأسفل مكة أو بأعلاها، فتلقتنا فتاة مثل البكرة العنطنطة، فقلنا: هل لك أن يستمتع منك أحدنا؟ قالت: و ماذا تبذلان؟ فنشر كل واحد منا برده، فجعلت تنظر إلى الرجلين و يراها صاحبي تنظر إلى عطفها، فقال: إن برد هذا خلق و بردى جديد غض، فتقول: برد هذا لا بأس به، ثلاث مرار أو مرتين، ثم إستمتعت منها ...

 

صحيح مسلم، ج4، ص132

 

و روايات ديگري كه دلالت دارد بر اين‌كه در عصر رسول الله (صلى الله عليه و سلم)، متعه، أمري مشروع بوده است. اگر كسي عقل داشته باشد، اين چند روايت كفايت مي‌كند بر اين‌كه «عقد موقت»، أمري مشروع بود. اگر در مورد آيه قرآن هم بخواهند توجيه بكنند، در اينجا نمي‌توانند و قابل توجيه نيست. چون حتي در اين روايت أخير، خصوصيات خودش و دوستش و لباس خودش و دوستش را هم مي‌گويد:

 

جابر هم مي‌گويد با يك مشت خرما يا آرد، زنان را متعه مي‌كرديم

 

اينها واضح و روشن است و قابل توجيه و تأويل نيست و راهي براي إنكار وجود ندارد. آقاياني كه مي‌گويند:

 

متعه، زنا است

 

در حقيقت مضافا بر إنكار قرآن، ـ نستجير بالله ـ نبي مکرم (صلى الله عليه و آله) را كه مي‌فرمايد:

 

إنه قد أذن لكم أن تستمتعوا فاستمتعوا

 

متهم مي‌كنند به دستور دادن به زنا. صحابه‌اي مانند جابر و سبره را متهم مي‌كنند ـ نستجير بالله ـ به عمل به زنا. پناه مي‌بريم به خداوند از تعصب كور و كر.

 

 

دليل نهم : سيره صحابه و تابعين

 

روايت اول:

 

إبن حزم آندلسي مي‌گويد:

 

و قد ثبت على تحليلها بعد رسول الله صلى الله عليه و سلم جماعة من السلف رضي الله عنهم. منهم من الصحابة رضي الله عنهم:

 

أسماء بنت أبي بكر الصديق و جابر بن عبد الله و إبن مسعود و إبن عباس و معاوية بن أبي سفيان و عمرو بن حريث و أبو سعيد الخدري و سلمة و معبد أبناء أمية بن خلف و رواه جابر بن عبد الله عن جميع الصحابة مدة رسول الله صلى الله عليه و سلم و مدة أبى بكر و عمر إلى قرب آخر خلافة عمر

 

المحلى لإبن حزم، ج9، ص520

 

آيا از اين واضح‌تر و روشن‌تر؟! اگر واقعا نسخ شده بود، آيا اين آقايان عمل خلافي را مرتكب شده‌اند و زنا كرده‌اند؟! يا اين‌كه شما مي‌گوييد پيامبر اکرم (صلى الله عليه و آله) نسخ كرده است و نسخ به گوش اينها نرسيده است؟! اين عذر بدتر از گناه است. شما مي‌گوييد صحابه، ناقل شريعت بوده‌اند و شريعت از اينها به دست ما رسيده است. صحابه‌اي كه عرضه نداشتند نسخ متعه را بشنوند و بعد از پيامبر اکرم (صلى الله عليه و آله) مرتكب زنا مي‌شدند، آيا اين صحابه، أهليّت براي مرجعيت علمي دارند؟! شما هر طرف را بگيريد، به بن‌بست مي‌خوريد.

 

 

روايت دوم:

 

إبن عبد البر مي‌گويد:

 

أصحاب بن عباس من أهل مكة و اليمن كلهم يرون المتعة حلالا على مذهب بن عباس

 

الإستذكار لإبن عبد البر، ج5، ص506 ـ تفسير القرطبي، ج5، ص133

 

 

روايت سوم:

 

آقاي راغب اصفهاني در المحاضرات خود آورده است:

 

سأل يحيى بن أكثم شيخا من أهل البصرة فقال له: بمن إقتديت في جواز المتعة؟ فقال: بعمر بن الخطاب، فقال له: كيف و قد كان عمر من أشد الناس فيها؟ قال: نعم، صح الحديث عنه، إنه صعد المنبر فقال: أيها الناس!متعتان أحلهما الله و رسوله لكم و أنا أحرمهما عليكم و أعاقب عليهما، فقبلنا شهادته و لم نقبل تحريمه

 

يحيي بن أكثم از يك شيخ در بصره سوال كرد: در جواز متعه از چه كسي تقليد مي‌كني؟ گفت: از عمر بن خطاب. يحيي به او گفت: چگونه از او تقليد مي‌كني كه او در متعه از سخت‌گيرترين مردم است؟ گفت: در خبري صحيح از او آمده است: او بر منبر رفت و گفت: «اي مردم! دو متعه بودند كه خدا و رسولش آنها را حلال كرده بودند و من آن دو را براي شما حرام مي‌كنم و عامل به آن را مجازات مي‌كنم». پس ما هم شهادت او را در حلال بودن متعه قبول مي‌كنيم و تحريم او را قبول نمي‌كنيم.

 

المحاضرات الأدباء، ج2، ص214

 

 

دليل دهم : إتفاق علماء شيعه

 

1. صاحب جواهر (ره)

 

و أما من الطائفة المحقة فهو واضح، بل هو من ضروريات مذهبهم

 

از ضروريات مذهب شيعه، إعتقاد به جواز حليت متعه است

 

جواهر الكلام للشيخ الجواهري، ج30، ص149

 

 

2. مرحوم شيخ حر عاملي (ره)

 

إباحة المتعة من             ضروريات مذهب الإمامية

 

از ضروريات مذهب شيعه، مباح بودن متعه است

 

وسائل الشيعة (چاپ آل البيت) للحر العاملي، ج21، ص12

 

همين دو عبارت از يك محدث و از يك فقيه، مبني بر حلّيت و جواز متعه در مذهب شيعه كفايت مي‌كند.

 

 

««« و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته »»»

 



آيت الله دکتر سيد محمد حسيني قزويني

آموزش رجال | مناظرات | فتنه وهابيت | آرشيو اخبار | آرشيو يادداشت | پايگاه هاي برتر | گالري تصاوير | خارج فقه مقارن | درباره ما | شبکه سلام |  ارتباط با ما