* ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ * | ||
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ (ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½) ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ | ||
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ | ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ | ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ | ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ | ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ | ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ | ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ | ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ | ï؟½ï؟½ï؟½شگï؟½ï؟½ |
تاريخ: 21 مهر 1385 | تعداد بازديد: 434 | |
آشنايي با فقه مقارن: علل و پيدايش فرق اسلامي (2) | ||
پخش صوت
دان لود | ||
نامة نانوشته: 21/07/85 اختلاف دوم كه خيلي درد آور بود، اختلاف در كنار بستر پيامبر و همان قضيه نامه نانوشته، وصيت غير مكتوبه و يا حديث قرطاس بود كه پيغمبر فرمود: هلمّ أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعدي فقال عمر قد غلبه الوجع. حدثنا يحيى بن سليمان قال حدثني ابن وهب قال أخبرني يونس عن ابن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس قال: لما اشتد بالنبي صلى الله عليه وسلم وجعه قال ( اتئوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا من بعده ) . قال عمر إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع وعندنا كناب الله حسبنا . فاختلفوا وكثر اللغط قال ( قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع ) . فخرج ابن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين كتابه. صحيح بخاري، ج1، ص37 و ج5، ص138 و ج8، 161. بشتابيد، برايتان وصيتنامه اي بنويسم تا بعداز من گمراه نشويد. عمر گفت: درد بر پيامبر غلبه كرده است. آنجايي كه نام عمر آمده، صحيح بخاري و مسلم با اين تعبير آورده اند: درد بر نبي اكرم فشار آورده و از شدت درد اين سخن را بر زبان آورده است. آنجايي كه كلمه عمر نيست، نوشتهاند: ان الرجل ليهجر. حدثنا قبيصة حدثنا ابن عيينة عن سليمان الأحول عن سعيد ابن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى خضب دمعه الحصباء فقال: اشتد برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه يوم الخميس فقال (ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا ) . فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع فقالوا هجر رسول الله صلى الله عليه وسلم. صحيح بخاري، ج4، ص31. همانا اين مرد (رسول اكرم صلي الله عليه وآله) مهجور شده است. مشخص است كه گويندة سخن كسي جز عمر بن الخطاب نبود و تعبير هم «ان الرجل ليهجر» بود غزالي ميگويد: قال عمر: دعوا الرجل فانه ليهجر. ولي جهت حفظ آبروي عمر، آنجايي كه كلمه عمر را ميآورند، «يهجر» را حذف ميكنند و به جاي آن «قد غلبه الوجع» ميآورند. آن قدر سر و صدا زياد شد كه پيامبر اكرم فرمود: قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع. از من دور شويد و در نزد من دعوا نكنيد. همان پيامبري كه رحمت للعالمين است، همان پيامبري كه قرآن در باره او ميفرمايد: وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ. القلم (68) 4. وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ. آل عمران (3) 159. به قدري قلبش به درد ميآيد كه همه را از منزلش بيرون ميكند ! پيامبر نمرده است ! سومين اختلاف اساسي كه تأثير گذار شد، اين بود كه بعد از رحلت نبي مكرم در حدود نماز ظهر؛ با اين كه ابوبكر و عمر با اشاره عايشه از جيش اسامه جدا شدند، به مدينه برگشتند و منتظر رحلت پيامبر بودند، ابوبكر به منزلش رفت. منزل ابوبكر هم در بيرون مدينه و در سنح بود، عمر ترسيد كه تا ابوبكر بيايد، مهاجرين و انصار در مسأله خلافت با علي بيعت كنند، شمشير به دست گرفت و اعلام كرد: هر كس بگويد پيامبر مرده گردنش را خواهم زد، پيامبر نمرده و پيش خدا رفته؛ همانطور كه حضرت موسي پيش خدا رفته بود، برخواهد گشت و مشركين را از جزيرة العرب بيرون خواهد كرد و منافقين را ميكشد و آخرين كسي كه از ما از دنيا خواهد رفت. همان كسي كه ميگفت: ان الرجل ليهجر، قد غلبه الوجع، بعد از چند روز رأيش برميگردد و ميگويد: هركس بگويد پيامبر مرده، گردنش را ميزنم. با اين كه ابن ام مكتوم در گوشه مسجد اين آيه را ميخواند: أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ. آل عمران (3) 144 كسي به حرف ابن ام مكتوم ارزشي قائل نبود. عمر به قدري مردم را مشغول كرد و اختلاف انداخت تا اين كه ابوبكر رسيد. گفت چه خبر است؟ عمر گفت كه بعضيها ميگويند پيغمبر مرده و من گفتم هركس اين حرف را بگويد من گردنش را ميزنم. ابوبكر برگشت و گفت: هركس محمد را عبادت ميكرد، پيغمبر مرد و هركس خداي محمد راعبادت ميكرد، او حيّ و جاودانه است. بعد اين آيه را خواند: إفإن مات او قتلت.... حدثنا إسماعيل بن عبد الله حدثنا سليمان بن بلال عن هشام بن عروة عن عروة بن الزبير عن عائشة رضي الله عنها زوج النبي صلى الله عليه وسلم ان رسول الله صلى الله عليه وسلم مات وأبو بكر بالسنح قال إسماعيل يعنى بالعالية فقام عمر يقول والله ما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت وقال عمر والله ما كان يقع في نفسي الا ذاك وليبعثنه الله فليقطعن أيدي رجال وأرجلهم فجاء أبو بكر فكشف عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فقبله فقال بأبي أنت وأمي طبت حيا وميتا والله الذي نفسي بيده لا يذيقك الله الموتتين ابدا ثم خرج فقال أيها الحالف على رسلك فلما تكلم أبو بكر جلس عمر فحمد الله أبو بكر وأثنى عليه وقال الا من كان يعبد محمدا فان محمدا صلى الله عليه وسلم قد مات ومن كان يعبد الله فان الله حي لا يموت وقال إنك ميت وانهم ميتون وقال وما محمد الا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزى الله الشاكرين قال فنشبح الناس يبكون قال واجتمعت الأنصار إلى سعد بن عبادة في سقيفة بنى ساعدة ...
عمر برگشت و گفت كه: هذه الآيه في القرآن؟ و الله ما علمت أن هذه الآيه اُنزلت قبل اليوم. . وأخرج البيهقي في الدلائل عن عروة قال لما توفى النبي صلى الله عليه وسلم قام عمر بن الخطاب فتوعد من قال قد مات بالقتل والقطع فجاء أبو بكر فقام إلى جانب المنبر وقال إن الله نعى نبيكم إلى نفسه وهو حي بين أظهركم ونعاكم إلى أنفسكم فهو الموت حتى لا يبقى أحد الا الله قال الله وما محمد الا رسول إلى قوله الشاكرين فقال عمر هذه الآية في القران والله ما علمت أن هذه الآية أنزلت قبل اليوم وقال قال الله لمحمد صلى الله عليه وسلم انك ميت وانهم ميتون . وأقبل أبو بكر رضي الله عنه من السنح على دابته حتى نزل بباب المسجد، وأقبل مكروبا حزينا فاستأذن في بيت ابنته عائشة، فأذنت له فدخل، ورسول الله صلى الله عليه وسلم قد توفي على الفراش والنسوة حوله، فخمرن وجوههن، واستترن من أبي بكر إلا ما كان من عائشة، فكشف عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فجثى عليه يقبله ويبكي ويقول : ليس ما يقوله ابن الخطاب شيئا، توفي رسول الله والذي نفسي بيده رحمة الله عليك يا رسول الله ما أطيبك حيا وميتا، ثم غشاه بالثوب ثم خرج سريعا إلى المسجد يتخطى رقاب الناس حتى أتى المنبر، وجلس عمر حين رأى أبا بكر مقبلا إليه وقام أبو بكر إلى جانب المنبر، ونادى الناس فجلسوا وأنصتوا فتشهد أبو بكر بما علمه من التشهد . وقال : إن الله عز وجل نعى نبيه إلى نفسه وهو حي بين أظهركم ونعاكم إلى أنفسكم وهو الموت حتى لا يبقى منكم أحد إلا الله عز وجل . قال تعالى ( وما محمد إلا رسول الله قد خلت من قبله الرسل ) الآية فقال عمر : هذه الآية في القرآن ؟ والله ما علمت أن هذه الآية نزلت قبل اليوم وقد قال الله تعالى لمحمد صلى الله عليه وسلم : (إنك ميت وإنهم ميتون ) [ الزمر (39) 30 ] . قسم به خدا نميدانستم اين آيه تا امروز نازل شده است. در حاليكه ذيل همين آيه در درالمنثور، اصلا شأن نزول همين آيه را خود عمر نقل ميكند أخرج ابن المنذر عن كليب قال خطبنا عمر فكان يقرأ على المنبر آل عمران ويقول إنها أحدية ثم قال تفرقنا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد فصعدت الجبل فسمعت يهوديا يقول قتل محمد فقلت لا أسمع أحدا يقول قتل محمد الا ضربت عنقه فنظرت فإذا رسول الله صلى الله عليه وسلم والناس يتراجعون إليه فنزلت هذه الآية وما محمد الا رسول قد خلت من قبله الرسل. الدر المنثور، جلال الدين السيوطي، ج 2، ص 80. ما در جنگ احد فرار كرده بوديم، رفته بوديم بالاي كوه، مردم شايع كردند كه پيغمبر مرد، بعد از اين كه مشخص پيامبر شهيد نشده اين آيه نازل شد. البته اين قضيه براي عمر خيلي گران تمام شد در ميان صحابه و عذرهايي آورد كه... جالب اينجاست كه وقتي ابوبكر آن آيه را خواند، عمر فوراً گفت: هذا خليفة رسول الله فبايعوه. هيچ كس براي حرف عمر ترهاي خرد نكرد. اين مشخص است كه يك توطئه از پيش ساخته بوده است. سقيفه: چهارمين سرمنشأ اختلاف، اختلاف در سقيفه بود كه ديگر اوج اختلاف و منشأ تمام بدبختيها و مسلمين تا امروز در همانجا پايهگذاري شد. در صحيح بخاري و مسلم از قول خود عمر بن خطاب اختلافات و دعواهاي كه در آنجا اتفاق افتاده را آورده است. حتي نوشتهاند كه عمر گفت: اقتلوا سعدا، قتله الله سعدا. ثم عمر القائل في سعد بن عبادة، وهو رئيس الأنصار وسيدها : اقتلوا سعدا، قتل الله سعدا، اقتلوه فإنه منافق. شرح نهج البلاغة، ابن أبي الحديد، ج 20، ص 21 و ج 1، ص 174. وتكلم سعد ابن عبادة، فقال عمر : اقتلوا سعدا قتله الله. المعيار والموازنة، أبو جعفر الإسكافي، ص 25. گناه سعد بن عباده اين بود كه كانديدا براي خلافت شده است. بعد دارد كه سعد از ريش عمر گرفت، عمر گفت كه اگر يك دانه از ريش من كم شود، يك دندان سالم در دهانت نميگذارم. عايشه همسر پيغمبر است، اصلا گيريم كه او به پيامبر بودن آن حضرت اعتقاد ندارد، همانطوري كه خودش هم صراحت دارد كه عايشه به پيامبرصلي الله عليه وآله گفت: أتزعم انك رسول الله. إحياء علوم الدين للغزالي 2 : 43 في آداب النكاح . سبيل النجاة في تتمة المراجعات، الشيخ حسين الراضي، ص 246 فيض القدير شرح الجامع الصغير، المناوي، ج 3 ص 661 . همسرت بود يانه؟ يك زني كه نزديك 10 سال با يك شوهر زندگي ميكند، حداقل اقتضاي وجدان اين است كه در مراسم كفن و دفن او باشد. خودش ميگويد ما نفهميديم پيامبر كي دفن شد. والله ما علمنا متي دفن رسول الله. ابوبكر پدر زن رسول الله است. وجدان اقتضاء ميكند كه وقتي دامادش از دنيا ميرود، سر جنازهاش حاضر باشد. وقتي از او سؤال ميكنند كه پيامبر را در چند كفن دفن كردند، گفت من كه نبودم، برويد از علي سؤال كنيد. اساس اختلاف روي اين چند مسأله منعقد شد و ميان مردم دو دستگي ايجاد شد. اين چند قضيه، تخم اختلاف را ميان انصار و مهاجرين كاشت. بعد جمعيت به دو دسته شدند؛ يك عده طرفدار عمر و يك عده هم طرفدار اميرالمؤمنين عليه السلام بودند. حتي ابن ابي الحديد ميگويد: حين توفي الله نبيه صلى الله عليه وسلم ان الانصار خالفونا واجتمعوا بأسرهم في سقيفة بني ساعدة وخالف عنا علي والزبير ومن معهما. يقول والله لو مات عمر بايعت فلانا فلا يغترن امرؤ أن يقول إنما كانت بيعة أبي بكر فلتة وتمت الا وانها قد كانت كذلك ولكن الله وقى شرها وليس منكم من تقطع الأعناق إليه مثل أبي بكر من بايع رجلا عن غير مشورة من المسلمين فلا يبايع هو ولا الذي بايعه تغرة ان يقتلا وانه قد كان من خبرنا حين توفي الله نبيه صلى الله عليه وسلم ان الأنصار خالفونا واجتمعوا بأسرهم في سقيفة بني ساعدة وخالف عنا علي والزبير ومن معهما. صحيح البخاري، البخاري، ج 8، ص 26. مشخص است كه مخالفين حكومت و خلافت ابي بكر يك تعداد معتنابهي بودهاند و اجماعي در كار نبوده است. خلافت ابوبكر با بيعت دو يا سه نفر تشكيل شد و ما بقي با زور چماق بيعت كردند. خود طبري و ابن كثير نوشتهاند كه خود عمر قبلا چماق به دستهاي مدينه را جمع كرده بود، آماده كرده بود كه بلافاصله بعد از رحلت پيامبر به مدينه ريختند كه به تعبير شيخ مفيد در دست همه شان چماق بود (وفي ايديهم الخشب). و عمر با آنها قرارداد بست كه شما هر چه بخواهيد من ميدهم؛ ولي ما را در قضيه خلافت ابوبكر ياري و مردم را بر بيعت وادار كنيد و هركس مخالف كرد با اين چوبها بر سر و گردنش بزنيد. حتي در كتابهاي لغت آمده است كه عمر گفت: فلما رأيت اسلم أيقنت بالنصر ابن قتبه و ديگران نوشتهاند كه تعداد آنها به قدري زياد بود كه كوچههاي مدينه توانايي كشش اين قبيلة اسلم را نداشت. خود تاريخ يعقوبي و ديگران صراحت دارند كه عدهاي زيادي از مهاجرين و انصار با علي عليه السلام بودند و با ابوبكر مخالفت كردند؛ مثلا در تاريخ يعقوبي، ج2، ص124؛ تاريخ طبري، ج2، ص22؛ مروج الذهب، ج2، ص121؛ كامل ابن اثير، ج2، ص125؛ اسدالغابه ابن اثير جزري، ج 3، ص22؛ اسامي كساني را كه با خلافت ابوبكر مخالفت كردند، آوردهاند. حتي زبير بن بكار كه از نواصب هست، در كتاب الاخبار الموفقيات ميگويد: و كان عامة المهاجرين و جلّ الانصار لايشكون أن عليّا هو صاحب الامر بعد رسول الله ! الاخبار الموفقيات، ص 580 همين تعبير را يعقوبي دارد، در ج 2، ص 124 وتخلف عن بيعة أبي بكر قوم من المهاجرين والأنصار، ومالوا مع علي بن أبي طالب، منهم : العباس بن عبد المطلب، والفضل بن العباس، والزبير بن العوام بن العاص، وخالد بن سعيد، والمقداد بن عمرو، وسلمان الفارسي، وأبو ذر الغفاري، وعمار بن ياسر، والبراء بن عازب، وأبي بن كعب بعد از اين قضيه جامعه دو دسته شد. تا اختلاف بعدي در قضيه قتل عثمان پيش آمد، با اين كه حضرت علي عليه السلام خيلي تلاش كرد كه اين فتنه را بخوابد؛ ولي فتنه به قدري عميق بود كه قابل كنترل نبود. و بعد در زمان خلافت امام علي عليه السلام تخمهايي كه در سقيفه كاشته شده بود، و توطئهاي كه عمر در قضيه شوراي شش نفره داشت، نتيجه داد. طلحه و زبير و عبدالرحمن، در گذشته عددي نبودند، وقتي عمر در شوراي شش نفره آمد و آنها طرح كرد، آنها هم فكر كردند كه ما هم در حدي هستيم كه كانديداي خلافت و امامت بشويم كه جنگ جمل با كشته شدن سي هزار نفر جمعيت را به راه انداختند. بعد از قضيه جنگ جمل معاويه آمد و كشته شدن عثمان به دست امام علي عليه السلام را مطرح كرد و جنگ صفين 18 ماهه را با كشتار 110 هزار جمعيت دامن زد. | ||