* ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ *
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ (ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½) ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½شگï؟½ï؟½
تاريخ: 03 آبان 1385 تعداد بازديد: 394 
وضو از ديدگاه فريقين: قرائت سه گانه (ارجلکم) در آيه وضو (2)
 پخش صوت  پخش صوت
   دان لود   دان لود 

تحقيق در قرائتهاي جر ونصب :                                          03/08/85

بنا براين که بگوييم که قرائت به جرّ است، لاشک و لاريب که عقيده شيعه را تأييد مي‌کند و وجوب مسح را. اگر چنانچه بگوييم که قرائت به نصب هست، اين‌جا بحث سر اين است که آيا اين نصب عاملش واغسلو است که غسل واجب باشد، يا وامسحوا است که مسح واجب باشد. ما در اين‌جا تعدادي از علما و بزرگان؛ چه از فقها و چه از قراء و چه از شخصيت‌هاي علمي داريم که صراحت دارند که علي کلتي القرائتين مسح واجب است. ما از نظر قرآن معتقد به مسح هستيم ولي سنت آمده اين را نسخ کرده است. در اين باره که آيا سنت در اين حد هست که قرآن را نسخ کند يا نه، بعدا بحث مي‌کنيم.

فخر رازي که از علماي بزرگ اهل سنت و از مفسرين بنام آن‌ها است و نظرات او نظر مقبول در نزد اهل سنت است، صراحت دارد:

فإذا عطفت الأرجل على الرؤوس جاز في الأرجل النصب عطفا على محل الرؤوس، والجر عطفا على الظاهر، وهذا مذهب مشهور للنحاة. إذا ثبت هذا فنقول: ظهر أنه يجوز أن يکون عامل النصب في قوله  ( وأرجلکم)  هو قوله  ( وامسحوا)  ويجوز أن يکون هو قوله ( فاغسلوا) لکن العاملان إذا اجتمعا على معمول واحد کان إعمال الأقرب أولى، فوجب أن يکون عامل النصب في قوله ( وأرجلکم)  هو قوله  ( وامسحوا)  فثبت أن قراءة  ( وأرجلکم)  بنصب اللام توجب المسح أيضا، فهذا وجه الاستدلال بهذه الآية على وجوب المسح.

تفسير فخر رازي، چاپ جديد مصر، ج 11، ص 161. چاپ سابق، ج6، ص165

اگر چنانچه ارجل را به نصب هم بخوانيم، اين نصب بنا بر عمل واغسلو نيست، والمسحوا عمل کرده است. ارجلکم عطف به محل رؤوس است. اگر ما قرائت قرائي را که به جر خوانده‌اند بگيريم، عطف به لفظ رؤس است. آن‌چه که در ميان نحويين شهرت دارد اين است که در هر دو صورت مسح لازم است. اگر به نصب هم بخوانيم دلالت بر مسح دارد و دلالت بر غسل ندارد؛ چون يا به لفظ رؤوس عطف مي‌کنيم که جر است و يا به محلش که نصب است و عامل قبلي هم نمي‌تواند عمل کند.

محيي الدين عربي که صاحب نظريه است و نظراتش مورد توجه است مي‌گويد:

وأما القراءة في قوله وأرجلکم بفتح اللام وکسرها من أجل حرف الواو على أن يکون عطفا على الممسوح بالخفض وعلى المغسول بالفتح فمذهبنا أن الفتح في اللام لا يخرجه عن الممسوح فإن هذه الواو قد تکون واو مع وواو المعية تنصب تقول قام زيد وعمرا واستوى الماء والخشبة وما أنت وقصعة من ثريد ومررت بزيد وعمرا تريد مع عمرو وکذلک من قرأ وامسحوا برءوسکم وأرجلکم بفتح اللام فحجة من يقول بالمسح في هذه الآية أقوى لأنه يشارک القائل بالغسل في الدلالة التي اعتبرها وهي فتح اللام ولم يشارکه من يقول بالغسل في خفض اللام.

الفتوحات المکية، ابن العربي، ج 1، ص 343

اگر ما ارجل را به نصب هم بخوانيم، لازمه‌اش اين نيست که مسح نکنيم؛ چون اين واو در اين جا واو معيت است و واو معيت را همواره نصب مي‌دهيم. مثل مررت بزيد و عمرا. اين جا کلمه عمرا منصوب است به واو معيت. فلذا دليل کساني که مي‌گويند مسح واجب است، قوي‌تر از کساني است که مي‌گويند غسل واجب است.

ابن حزم اندلسي يک تعبير خيلي زيبايي دارد:

وأما قولنا في الرجلين فان القرآن نزل بالمسح، قال الله تعالى ( وامسحوا برءوسکم وأرجلکم) وسواء قرئ بخفض اللام أو بفتحها هي على کل حال عطف على الرؤوس: إما على اللفظ وإما على الموضع، لا يجوز غير ذلک، لانه لا يجوز أن يحال بين المعطوف والمعطوف عليه بقضية مبتدأة.

المحلى، ابن حزم، ج 2، ص 56

ابن عربي باز در کتاب احکام القرآن ج2، ص 71 همين تعبير را دارد.

جناب عيني کتابي دارد شرح بر صحيح بخاري به نام عمدة القاري في شرح صحيح البخاري يک بحث مفصلي دارد و مي‌گويد:

ولأن قراءة الجر محکمة في المسح لأن المعطوف يشارک المعطوف عليه في حکمه لأن العامل الأول ينصب عليهما انصبابة واحدة بواسطة الواو عند سيبويه وعند آخرين يقدر للتابع من جنس الأول والنصب يحتمل العطف على الأولعلى بعد فإن أبا علي قال قد أجاز قوم النصب عطفا على وجوهکم وإنما يجوز شبهه في الکلام المعقد وفي ضرورة الشعر وما يجوز على مثله محبة العي وظلمة اللبس ونظيره اعط زيدا وعمرا جوائزهما ومر ببکر وخالد فأي بيان في هذا وأي لبس أقوى من هذا ذکره المرسي حاکيا عنه في ري الظمآن ويحتمل العطف على محل برؤوسکم کقوله تعالى  ( يا جبال أوبي معه والطير) بالنصب عطفا على المحل لأنه مفعول به وکقول الشاعر .

معاوي أننا بشر فاسجح      فلسنا بالجبال ولا الحديدا.

عمدة القاري، العيني، ج 2، ص 238

همين مطلب از فقهاي بزرگ اهل سنت، سرخسي در کتاب المبسوط، ج1، ص8،

 وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال نزل القرآن بغسلين ومسحين يريد به القراءة بالکسر في قوله تعالى وأرجلکم إلى الکعبين فإنه معطوف على الرأس وکذلک القراءة بالنصب عطف على الرأس من حيث المحل فان الرأس محله من الاعراب النصب وإنما صار مخفوضا بدخول حرف الجر وهو کقول القائل

معاوي اننا بشر فاسجح      فلسنا بالجبال ولا الحديدا .

شوکاني در فتح القدي

وقراءة الجر تدل على أنه يجوز الاقتصار على مسح الرجلين لأنها معطوفة على الرأس وإليه ذهب ابن جرير الطبري وهو مروى عن ابن عباس . قال ابن العربي : اتفقت الأمة على وجوب غسلهما وما علمت من رد ذلک إلا الطبري من فقهاء المسلمين والرافضة من غيرهم، وتعلق الطبري بقراءة الجر، قال القرطبي : قد روى عن ابن عباس أنه قال : الوضوء غسلتان ومسحتان، قال : وکان عکرمة يمسح رجليه، وقال ليس في الرجلين غسل، إنما نزل فيهما المسح . وقال عامر الشعبي : نزل جبريل بالمسح . قال : وقال قتادة : افترض الله مسحتين وغسلتين . قال : وذهب ابن جريب الطبري إلى أن فرضهما التخيير بين الغسل والمسح وجعل القراءتين کالروايتين، وقواه النحاس ولکنه قد ثبت في السنة المطهرة بالأحاديث الصحيحة من فعله صلى الله عليه وآله وسلم وقوله غسل الرجلين فقط.

فتح القدير، الشوکاني، ج 2، ص 18.

، ابن قدامه در المغني، ج1، ص151 

 وأما الآية فقد روى عکرمة عن ابن عباس أنه کان يقرأ ( وأرجلکم ) قال عاد إلى الغسل . وروى عن علي وابن مسعود والشعبي أنهم کانوا يقرؤونها کذلک وروى ذلک کله سعيد، وهي قراءة جماعة من القراء منهم ابن عامر فتکون معطوفة على اليدين في الغسل ومن قرأها بالجر فللمجاورة کما قال وأنشدوا :

کأن ثبيرا في عرانين وبله    کبير أناس في بجاد مزمل

 وأنشد :

فظل طهاة اللحم من بن منضج        صفيف شواء أو قدير معجل

 جر قديرا مع العطف للمجاورة وفي کتاب الله تعالى ( إني أخاف عليکم عذاب يوم اليم ) جر أليما وهو صفة العذاب المنصوب لمجاورته المجرور

المغني، عبد الله بن قدامه، ج 1، ص 122، 123.

و بعضي از فقهاي ديگر هم صراحت دارند که آيه دلالتش بر مسح است نه بر غسل. اگر چنانچه بخواهيم قائل به غسل شويم بايد برويم سراغ روايات. اگر ما باشيم و خالي از روايت آيه دلالت بر مسح دارد.



آيت الله دکتر سيد محمد حسيني قزويني

آموزش رجال | مناظرات | فتنه وهابيت | آرشيو اخبار | آرشيو يادداشت | پايگاه هاي برتر | گالري تصاوير | خارج فقه مقارن | درباره ما | شبکه سلام |  ارتباط با ما