* ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ * | ||
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ (ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½) ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ | ||
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ | ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ | ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ | ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ | ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ | ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ | ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ | ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ | ï؟½ï؟½ï؟½شگï؟½ï؟½ |
فهرست نظرات |
1 |
نام و نام خانوادگي: mohammad -
تاريخ: 14 فروردين 88 - 00:00:00
با سلام و تشكر از روشنگريتان و خداي منان به شما كه كوشش مي كنيد عقيده ناب محمدي را براي ما بيان مي كنيد اجر و پاداش بيكران عنايت فرمايد . |
2 |
نام و نام خانوادگي: محمد رضا حشمت خواه -
تاريخ: 25 فروردين 89 - 00:00:00
سلام بر احياگر تشيع امام صادق عليه السلام |
3 |
نام و نام خانوادگي: سيد حسيني -
تاريخ: 29 اسفند 92 - 07:09:19
سلام عليکم حديث يا مقوله معروف بين شيعه به اينکه "لولا السنتان لهلك النعمان" صحت دارد ؟ يا همانطوريکه اهل سنت ادعا ميکنند که دروغ محض. در صورت ممکن از کتب اهل سنت بيان فرماييد. اجرکم عند الله جواب نظر: با سلام
دوست گرامي
شاه ولي الله دهلوي از علماي بزرگ اهل سنت در کتاب تحفه ي اثنا عشري به اين مطلب اذعان دارد که ابوحنيفه هميشه به صحبت و خدمت حضرت صادق عليه السلام افتخار مي نمود و كلمه لولا السنتان لهلك النعمان از وي مشهور است.تحفه ي اثنا عشري صفحه 114
موفق باشيد
گروه پاسخ به شبهات |
4 |
نام و نام خانوادگي: بنده خدا -
تاريخ: 18 شهريور 93 - 14:22:32
با سلام مدارک مربوط به عبارت "لولا السنتان لهلک النعمان" از مدارک سني: (برگرفته از سايت "دروازۀ صيدا" به آدرس ذيل) http://www.saidagate.net/Show-10154 قال الآلوسي في "صب العذاب على من سب الأصحاب " ( ص 157 - 158 ) ، مانصه : ( هذا أبو حنيفة رضي الله تعالى عنه - وهو بين أهل السنة - كان يفتخر ويقول بأفصح لسان : "لولا السنتان لهلك النعمان ". أبو حنيفة النعمان: (ما رأيت أفقه من جعفر بن محمد) (تذكرة الحفاظ ج1ص166). رشيد الدين محمد بن علي بن شهر آشوب: ذكر أبو القاسم البغار في مسند ابي حنيفة، قال الحسن بن زياد: سمعت ابا حنيفة وقد سئل: من أفقه من رأيت؟ قال: جعفر بن محمد لما أقدمه المنصور بعث إليَّ فقال: يا أبا حنيفة ان الناس قد فتنوا بجعفر بن محمد فهيء له من مسائلك الشداد، فهيأت له أربعين مسألة، ثم بعث إليَّ أبو جعفر وهو بالحيرة، فأتيته فدخلت عليه وجعفر جالس عن يمينه فلما بصرت به دخلني من الهيبة لجعفر ما لم يدخلني لأبي جعفر الخليفة فجعلت ألقي عليه فيجيبني، فيقول: أنتم تقولون كذا، وأهل المدينة يقولون كذا، ونحن (نقول كذا، فربما تابعناكم وربما تابعناهم وربما خالفناكم جميعاً، حتى أتيت على الأربعين مسألة فما أخلَّ منها بشيْ، ثم قال أبو حنيفة: أليس أن أعلم الناس أعلمهم باختلاف الناس) (المناقب ج4ص255) وقال: (لولا السنتان لهلك النعمان) (والسنتان هما اللتان قضاهما النعمان في مصاحبة الإمام الصادق عليه السلام وأخذ من نمير علمه. وما قاله أعلام المؤلفين خير الدين الزركلي: كان عليه السلام من أجلاء التابعين وله منزلة رفيعة في العلم أخذ عنه جماعة، منه الإمامان أبو حنيفة ومالك. لقب بالصادق لأنه لم يعرف عنه الكذب قط، له أخبار مع الخلفاء من بني العباس وكان جريئاً عليهم صداعاً بالحق. الجاحظ: جعفر بن محمد الذي ملأ الدنيا علمه وفقهه، ويقال: أن أبا حنيفة من تلامذته وكذلك سفيان الثوري وحسبك بهما في هذا الباب (رسائل الجاحظ للسندوبي ص106). جمال الدين أبو المحاسن: جعفر الصادق بن محمد الباقر الإمام السيد أبو عبد الله الهاشمي العلوي الحسيني المدني، وكان يلقب بالصابر والفاضل والطاهر وأشهر ألقابه الصادق. حدث عنه أبو حنيفة وابن جريح وشعبة والسفيانان ومالك وغيرهم (النجوم الزاهرة ج2ص8). 1- ابن حجر في الصواعق: {ونقل الناس عنه من العلوم ما سارت به الركبان وانتشر صيته في جميع البلدان... روى عنه الأئمة الأكابر كيحيى بن سعيد، وابن جريح ، ومالك ، والسفيانين ، وأبي حنيفة ، وشعبة ، وأيوب.} 2 - قال الشيخ محمد أبو زهرة: { لا نستطيع في هذه العجالة أن نخوض في فقه الإمام جعفر ، فإنّ أُستاذ مالك وأبي حنيفة وسفيان بن عيينة ، لا يمكن أن يدرس فقهه في مثل هذه الإلمامة } . (موسوعة أصحاب الفقهاء:2/30). 3 - قال ابن أبي الحديد: { أما أصحاب أبي حنيفة فأخذوا عن أبي حنيفة ، وأما الشافعي فهو تلميذ تلميذ أبي حنيفة ، وأما ابن حنبل فهو تلميذ الشافعي . وأبو حنيفة قرأ على جعفر الصادق وعلمه ينتهي إلى علم جده علي (ع)} . 4 -قال الإمام مالك بن أنس: {ما رأت عيني أفضل من جعفر بن محمد ، فضلاً وعلماً وورعاً وكان لا يخلو من إحدى ثلاث خصال: إما صائماً ، وإما قائماً ، وإما ذاكراً . وكان من عظماء البلاد ، وأكابر الزهاد الذين يخشون ربهم ، وكان كثير الحديث طيب المجالسة كثير الفوائد ، فإذا قال: قال رسول الله ، اخْضَرَّ مرةً واصْفَرَّ أخرى حتى لينكره من لا يعرفه } . (مناقب آل أبي طالب:3/396) 5 - وقال مالك أيضاً: {اختلفتُ إلى جعفر بن محمد زماناً ، وما كنت أراه إلا على ثلاث خصال: إما مصل ، وإما صائم ، وإما يقرأ القرآن ، وما رأيته يحدِّث عن رسول الله (ص) إلا على طهارة . وكان لا يتكلم فيما لا يعنيه ، وكان من العلماء العباد الزهاد الذين يخشون الله ، ولقد حججت معه سنة ، فلما أتى الشجرة أحرم فكلما أراد أن يُهِلَّ كاد يغشى عليه فقلت له: لا بد لك من ذلك ، وكان يكرمني وينبسط إلي ، فقال: يا أبن أبي عامر إني أخشى أن أقول لبيك اللهم لبيك ، فيقول: لا لبيك ولا سعديك ! قال مالك: ولقد أحرم جده علي ابن حسين ، فلما أراد أن يقول اللهم لبيك أو قالها ، غُشِيَ عليه وسقط عن ناقته}(التمهيد لابن عبد البر:2/67، وبعضه تهذيب التهذيب:2/88) قال الآلوسي في "صب العذاب على من سب الأصحاب " ( ص 157 - 158 ) ، مانصه : ( هذا أبو حنيفة رضي الله تعالى عنه - وهو بين أهل السنة - كان يفتخر ويقول بأفصح لسان : "لولا السنتان لهلك النعمان ". |