* ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ * | ||
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ (ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½) ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ | ||
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ | ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ | ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ | ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ | ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ | ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ | ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ | ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ | ï؟½ï؟½ï؟½شگï؟½ï؟½ |
فهرست نظرات |
1 |
نام و نام خانوادگي: علي کريم زاده -
تاريخ: 15 مهر 92 - 18:33:13
با سلام وخسته نباشيد جايي خوندم که در کتب اهل سنت امده است که ((حضرت فاطمه (س) يک پايگاه اجتماعي براي امير المومنين بودند و بعد از شهادت ان حضرت همان عده ي کم هم از دور حضرت علي (ع) پراکنده شدند و به همين خاطر خلفا جرات کردند که از حضرت بيعت زوري بگيرند )) ميخواستم بدونم اين مطلب در کدام مصادر اهل سنت امده ؟ و ايا معتبر است ؟ جواب نظر: باسلام
دوست گرامي؛ اين حديث در صحيح بخاري حديث شماره 3998 آمده است:
3998 حدثنا يحيى بن بُكَيْرٍ حدثنا اللَّيْثُ عن عُقَيْلٍ عن بن شِهَابٍ عن عُرْوَةَ عن عَائِشَةَ أَنَّ فَاطِمَةَ عليها السَّلَام بِنْتَ النبي صلى الله عليه وسلم أَرْسَلَتْ إلى أبي بَكْرٍ تَسْأَلُهُ مِيرَاثَهَا من رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِمَّا أَفَاءَ الله عليه بِالْمَدِينَةِ وَفَدَكٍ وما بَقِيَ من خُمُسِ خَيْبَرَ فقال أبو بَكْرٍ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قال لَا نُورَثُ ما تَرَكْنَا صَدَقَةٌ إنما يَأْكُلُ آلُ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم في هذا الْمَالِ وَإِنِّي والله لَا أُغَيِّرُ شيئا من صَدَقَةِ رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عن حَالِهَا التي كانت عليها في عَهْدِ رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَلَأَعْمَلَنَّ فيها بِمَا عَمِلَ بِهِ رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَأَبَى أبو بَكْرٍ أَنْ يَدْفَعَ إلى فَاطِمَةَ منها شيئا فَوَجَدَتْ فَاطِمَةُ على أبي بَكْرٍ في ذلك فَهَجَرَتْهُ فلم تُكَلِّمْهُ حتى تُوُفِّيَتْ وَعَاشَتْ بَعْدَ النبي صلى الله عليه وسلم سِتَّةَ أَشْهُرٍ فلما تُوُفِّيَتْ دَفَنَهَا زَوْجُهَا عَلِيٌّ لَيْلًا ولم يُؤْذِنْ بها أَبَا بَكْرٍ وَصَلَّى عليها وكان لِعَلِيٍّ من الناس وَجْهٌ حَيَاةَ فَاطِمَةَ فلما تُوُفِّيَتْ اسْتَنْكَرَ عَلِيٌّ وُجُوهَ الناس فَالْتَمَسَ مُصَالَحَةَ أبي بَكْرٍ وَمُبَايَعَتَهُ ولم يَكُنْ يُبَايِعُ تِلْكَ الْأَشْهُرَ فَأَرْسَلَ إلى أبي بَكْرٍ أَنْ ائْتِنَا ولا يَأْتِنَا أَحَدٌ مَعَكَ كَرَاهِيَةً لِمَحْضَرِ عُمَرَ فقال عُمَرُ لَا والله لَا تَدْخُلُ عليهم وَحْدَكَ فقال أبو بَكْرٍ وما عَسَيْتَهُمْ أَنْ يَفْعَلُوا بِي والله لآتِيَنَّهُمْ فَدَخَلَ عليهم أبو بَكْرٍ فَتَشَهَّدَ عَلِيٌّ فقال إِنَّا قد عَرَفْنَا فَضْلَكَ وما أَعْطَاكَ الله ولم نَنْفَسْ عَلَيْكَ خَيْرًا سَاقَهُ الله إِلَيْكَ وَلَكِنَّكَ اسْتَبْدَدْتَ عَلَيْنَا بِالْأَمْرِ وَكُنَّا نَرَى لِقَرَابَتِنَا من رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم نَصِيبًا حتى فَاضَتْ عَيْنَا أبي بَكْرٍ فلما تَكَلَّمَ أبو بَكْرٍ قال وَالَّذِي نَفْسِي بيده لَقَرَابَةُ رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَحَبُّ إلي أَنْ أَصِلَ من قَرَابَتِي وَأَمَّا الذي شَجَرَ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ من هذه الْأَمْوَالِ فلم آلُ فيها عن الْخَيْرِ ولم أَتْرُكْ أَمْرًا رأيت رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَصْنَعُهُ فيها إلا صَنَعْتُهُ فقال عَلِيٌّ لِأَبِي بَكْرٍ مَوْعِدُكَ الْعَشِيَّةَ لِلْبَيْعَةِ فلما صلى أبو بَكْرٍ الظُّهْرَ رَقِيَ على الْمِنْبَرِ فَتَشَهَّدَ وَذَكَرَ شَأْنَ عَلِيٍّ وَتَخَلُّفَهُ عن الْبَيْعَةِ وَعُذْرَهُ بِالَّذِي اعْتَذَرَ إليه ثُمَّ اسْتَغْفَرَ وَتَشَهَّدَ عَلِيٌّ فَعَظَّمَ حَقَّ أبي بَكْرٍ وَحَدَّثَ أَنَّهُ لم يَحْمِلْهُ على الذي صَنَعَ نَفَاسَةً على أبي بَكْرٍ ولا إِنْكَارًا لِلَّذِي فَضَّلَهُ الله بِهِ وَلَكِنَّا نَرَى لنا في هذا الْأَمْرِ نَصِيبًا فَاسْتَبَدَّ عَلَيْنَا فَوَجَدْنَا في أَنْفُسِنَا فَسُرَّ بِذَلِكَ الْمُسْلِمُونَ وَقَالُوا أَصَبْتَ وكان الْمُسْلِمُونَ إلى عَلِيٍّ قَرِيبًا حين رَاجَعَ الْأَمْرَ الْمَعْرُوفَ
(الجامع الصحيح المختصر ، اسم المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبدالله البخاري الجعفي الوفاة: 256 ، ج 4 ص 1549، دار النشر : دار ابن كثير , اليمامة - بيروت - 1407 - 1987 ، الطبعة : الثالثة ، تحقيق : د. مصطفى ديب البغا) موفق باشيد گروه پاسخ به شبهات
(1) |