* ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ *
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ (ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½) ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½شگï؟½ï؟½
تاريخ: 10 ارديبهشت 1393 تعداد بازديد: 397 
رجال پايه 8 : ادله کساني که قائلند به عدم نياز به علم رجال (2)
 پخش صوت  پخش صوت
   دان لود   دان لود 

 

الثاني: عمل المشهور جابر لضعف السند

ذهب بعضهم إلى أنّ كلّ خبر عمل به المشهور فهو حجّة، سواء أكان الراوي ثقة، أم لا، وكلّ خبر لم يعمل به المشهور فليس بحجّة، وإن كانت رواته ثقات.

وفيه: أنّ معرفة المشهور في كلّ المسائل أمر مشكل  عليهم السلام  لأنّ جملة من المسائل غير معنونة في كتبهم، وجملة اُخرى لا شهرة لها  عليهم السلام  بل اختلفت فيها العلماء، كما عنونها العلاّمة في كتابه المسمّى بـ «مختلف الشيعة»، وقسم منها يعدّ من الأشهر والمشهور، فلا مناص إذاً من القول بحجيّة قول الثقات وإن لم يكن مشهوراً.

 

الثالث: فضح الناس

إنّ علم الرجال علم منكر يجب التحرّز منه  عليهم السلام  لأنّ فيه كشف مساوئ الناس، وقد نهينا عن تجسّس معايبهم، واُمرنا بالغضّ والستر.

وفيه: أوّلاً: النقض بباب المرافعات  عليهم السلام  حيث إنّ للمنكِر جرح شاهد المدّعي وتكذيبه، وجواز ذكر المعايب في مورد الاستشارة، وغير ذلك ممّا يجوز فيه الاغتياب.

ثانياً: إنّ الأحكام الإلهيّة أولى بالحفظ من الحقوق التي اُشير إليها.

ثالثاً: سقوط حرمة المقدّمة المنحصرة، إذا توقّف عليها واجب أهمّ، كإنقاذ الغريق عند كونه أجنبيّة، أو توقّفه على غصب الآلة، أو المرور في طريق مغصوب.

رابعاً: صدور ذلك عن أئمّتنا بالنسبة إلى كثير من الرواة المجروحين بالاعتقاد والجوارح. راجع: تنقيح المقال: 1/176.

 

التمارين:

حدّثنا محمّد بن الحسن، قال: حدّثنا محمّد بن الحسن الصفّار، عن علي بن محمّد القاساني، عن القاسم بن محمد الاصفهاني، عن سليمان بن داود المنقري، عن حفص بن غياث، عن أبي عبد اللّه (عليه السلام)  قال: إذا رأيتم العالم محبّاً للدنيا، فاتّهموه على دينكم  عليهم السلام  فإنّ كلّ محبّ يحوط بما أحبّ، وقال: أوحى اللّه عزّ وجل ّإلى داود (عليه السلام) : لا تجعل بيني وبينك عالماً مفتوناً بالدنيا، فيصدّك عن طريق محبّتي  عليهم السلام  فإنّ أولئك قطّاع طريق عبادي المريدين  عليهم السلام  إنّ أدنى ما أنا صانع بهم، أن أنزع حلاوة مناجاتي من قلوبهم. علل الشرايع: 2/394 ح 12، والكافي: 1/46 ح4.

* ما هو المراد من الاتّهام؟

* ما ذا قال النجاشي في حقّ محمّد بن الحسن الصفّار؟

* اذكر ثلاثة من كتب محمّد بن الحسن الصفّار.

* من هو مؤلّف كتاب بصائر الدرجات من بين الرواة الواقعين في السند؟ وما هو موضوع هذا الكتاب؟

 



آيت الله دکتر سيد محمد حسيني قزويني

آموزش رجال | مناظرات | فتنه وهابيت | آرشيو اخبار | آرشيو يادداشت | پايگاه هاي برتر | گالري تصاوير | خارج فقه مقارن | درباره ما | شبکه سلام |  ارتباط با ما