* ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ *
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ (ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½) ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½شگï؟½ï؟½
تاريخ: 11 ارديبهشت 1393 تعداد بازديد: 446 
رجال پايه 8 : کتب و اصول اوليه رجالي (رجال کشي و نجاشي) (1)
 پخش صوت  پخش صوت
   دان لود   دان لود 

 

(7  )

الأصول الرجاليّة الأوّليّة ـ 1

 

14 ـ من هو مؤلّف رجال الكشّي؟

15 ـ ما هو اسم رجال الكشّي؟ وهل وصل إلينا؟

16 ـ من هذّب رجال الكشّي؟ ولماذا؟

17 ـ ما هي أهمّ خصوصيّات رجال الكشّي؟

18 ـ من هو مؤلّف رجال النجاشي؟

19 ـ ما هو الداعي لتأليف هذا الكتاب؟

20 ـ ما هي أهمّ مميّزات رجال النجاشي؟

 

رجال الكشّي:

14 ـ رجال الكشّي هو: تأليف محمّد بن عمر بن عبد العزيز، المعروف بالكشّي، وكان معاصراً للكليني.

وقال النجاشي فيه: «كان ثقة، عيناً، وروى عن الضعفاء كثيراً، وصحب العيّاشي، وأخذ عنه، وتخرّج عليه، له كتاب الرجال، كثير العلم، وفيه أغلاط كثيرة». رجال النجاشي: 372 رقم 1018.

وقال الشيخ الطوسي: «ثقة، بصير بالأخبار والرجال». فهرست الشيخ: 141 رقم 604، ورجال الشيخ: 497.

 

15 ـ أسمى الكشّي رجاله بـ «معرفة الرجال» أو «معرفة الناقلين عن الأئمّة الصادقين» وكان موجوداً عند السيّد بن طاووس والشهيد الثاني  عليهم السلام  ولكنّه لم يصل إلينا، والموجود من رجال الكشّي في هذه الأعصار، هو كتاب «اختيار معرفة الرجال».

 

16 ـ وكان رجال الكشّي جامعاً لرواة العامّة والخاصّة كما صرّح به القهبائي في مجمع الرجال: 1/251.، ومشتملا على الهفوات والاشتباهات، وقد قام الشيخ الطوسي، بتلخيصه، وأسقط منه الزوائد وسمّاه بـ «اختيار الرجال».

 

17 ـ ومن خصوصيّات رجال الكشّي:

* نقله الروايات المتعلقّة بالرواة، بحيث يمهّد للقارئ الواعي، تمييز الثقة عن الضعيف.

* تأليفه على نهج الطبقات، مبتدئاً بأصحاب الرسول والوصيّ إلى أن يصل إلى أصحاب العسكرى، صلوات اللّه عليهم أجمعين.

 

رجال النجاشي:

18 ـ مؤلّف رجال النجاشي هو: الشيخ أبو العباس أحمد بن علي بن أحمد بن العباس الشهير بـ «النجاشي»، المتوفّى سنة: 450 هـ.

الرجل من نقّاد هذا الفنّ، ومن أجلاّئه وأعيانه، وحاز قصب السبق في ميدانه.

قال العلاّمة فيه: «إنّه ثقة ، معتمد عليه عندي». رجال العلاّمة الحلّي: 20 ، رقم 53.

قال الحرّ العاملي فيه: «إ نّه ثقة ، جليل القدر ». أمل الآمل: 2/15 رقم 30.

قال السيّد بحر العلوم: «أحمد بن علي النجاشي (رحمه الله) أحد المشائخ الثقات ، والعدول الأثبات ، من أعظم أركان الجرح والتعديل ، وأعلم علماء هذا السبيل ، أجمع علماؤنا على الاعتماد عليه ، وأطبقوا على الاستناد في أحوال الرجال إليه».  رجال السيّد بحرالعلوم: 2/35.

وقال في موضع آخر: «فهو أبو عذر هذا الأمر يقال: فلان أبوعذرها ، إذا كان هو الذي افترعها وافتضّها. الصحاح: 2/738 مادّة «عذر»، وتهذيب لسان العرب: 2/150، والقاموس المحيط: 2/89.، وسابق حلبته ، كما يعلم من كتابه الذي لا نظير له في فنّ الرجال». رجال السيّد بحرالعلوم: 2/370.

 

19 ـ الحوافز التي دعت النجاشي إلى تأليف هذا الكتاب، هو تعيير قوم من المخالفين بأنّ الإماميّة لاسلف لهم ولامصنّف.

وقال النجاشي: «هذا قول من لا علم له بالناس، ولا وقف على أخبارهم، ولا عرف منازلهم، وتاريخ أخبار أهل العلم، ولا لقي أحداً فيعرف منه ...». رجال النجاشي: 3. (مقدّمة الكتاب).

 

20 ـ ولرجال النجاشي مميّزات:

* اختصاصه برجال الشيعة، ولايذكر غير الشيعي، إلاّ إذا كان من الذين             رووا عنهم أو صنّف لهم.

* تعرّضه لجرح الرواة وتعديلهم غالباً، استقلالاً، أو استطراداً.

* تثبّت النجاشي في مقالاته، وتأمّله في إفاداته، والمعروف أ نّه من أثبت
            
علماء الرجال وأضبطهم.

* سعة معرفة النجاشي بفنّ الرجال، وكثرة اطّلاعه على الأشخاص من
            
جهة معاصرته ومعاشرته لغير واحد منهم، وصحبته لكثير من
            
العارفين بالرجال.

* تأليف هذا الكتاب بعد فهرست الشيخ، وكونه ناظراً فيه  عليهم السلام  وكان المحقّق
            
السيّد البروجردي يعتقد بأنّ رجال النجاشي كالذيل لفهرست
            
الشيخ. كما صرّح به شيخنا الأستاذ العلاّمة السبحاني. كليّات في علم الرجال: 63.

 

التمارين:

في الكافي: ... عن زرارة، عن أبي جعفر (عليه السلام)  قال: «المؤمن أصلب من الجبل، الجبل يُستقلّ منه، والمؤمن لا يستقلّ من دينه شيء».الكافي: 2/241 ح37.

* أذكر رواية عن رجال الكشّي في مدح زرارة ورواية في ذمّه.

* أذكر رواية عن رجال الكشّي في وجه جمع هاتين الروايتين.


 



آيت الله دکتر سيد محمد حسيني قزويني

آموزش رجال | مناظرات | فتنه وهابيت | آرشيو اخبار | آرشيو يادداشت | پايگاه هاي برتر | گالري تصاوير | خارج فقه مقارن | درباره ما | شبکه سلام |  ارتباط با ما