* ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ *
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ (ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½) ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½شگï؟½ï؟½
تاريخ: 13 ارديبهشت 1393 تعداد بازديد: 405 
رجال پايه 8 : فهرست شيخ طوسي و مميزات آن
 پخش صوت  پخش صوت
   دان لود   دان لود 

 

فهرست الشيخ الطوسي:

24 ـ ولفهرست الشيخ مميّزات:

* إنّ الفهرست موضوع لذكر أصحاب الاُصول ومصنّفاتهم ، مع ذكر طرقه
            
إليهم.

* قد وعد في أوّل كتابه بأنّه يذكر ماقيل في حقّ الراوي من التعديل
            
والتجريح، وهل يعوّل على روايته أم لا؟ وهل هو موافق للحقّ أو هو مخالف له، ولكنّه لم يف بوعده إلاّ في قليل من الرواة.

* إنّ الشيخ ربما يذكر في التهذيب أحاديث عن أصحاب الاُصول، ولم يذكر طريقه إليهم في المشيخة، ولكنّه ذكر طريقه إليهم في الفهرست  عليهم السلام  وبهذا تخرج تلك الأحاديث من الإرسال.

* ربما يذكر الشيخ طريقاً ضعيفاً إلى صاحب أصل في المشيخة، ولكنّه ذكر طريقاً صحيحاً في الفهرست، وبهذا تخرج تلك الروايات من الضعف.

 

التمارين:

في الكافي: «... عن هشام بن سالم، عن أبان بن تغلب، قال: قال أبو عبد اللّه (عليه السلام) : إنّ المؤمن ليُهوّل عليه في نومه، فيغفر له ذنوبه، وإنّه ليمتهن في بدنه، فيغفر له ذنوبه. الكافي: 2/444 ح4.

* ماذا قال النجاشي في اعتبار هشام بن سالم؟

* ماذا قال الشيخ في اعتبار أبان بن تغلب؟

 


 

 

 

(9  )

الأصول الرجاليّة الرئيسة ـ 3

 

25 ـ هل «الفهرست» بالتاء أم بدونها؟

26 ـ ما الفرق بين مسلك الطوسي في الرجال ومسلكه في الفهرست؟

27 ـ من هو مؤلّف رجال البرقي؟

28 ـ ما هي مشخّصات رجال البرقي؟

29 ـ ما هو المراد من المشيخة؟

30 ـ ما هي فائدة المشيخة؟

 

الفهرست:

اين سؤال حذف شود

25 ـ قال المحقّق المتتبّع العلاّمة الكلباسي: إنّ الظاهر ، أنّ الفهرست ، بالتاء من الأغاليط ، والصواب مع الفقدان   عليهم السلام  لما في القاموس: «الفِهرست: ـ بالكسر ـ الكتاب الذي يجمع فيه الكتب ، وقد فَهْرَس كتابه» القاموس المحيط: 2/247. (مادّة فهرس). كذا في لسان العرب: 6/167 ، وتاج العروس: 16/349 ، فيه بعد نقل كلام الليث: «قال غيره: هو معرّب الفهرست».وفي المحكيّ عن المغرب ، الفهرست: مجمع الأشياء ، وهو لغة روميّة ، وزنة فعلل ، و الفهرست غلط فاحش . وعن ديوان الأدب: إنّ التاء من مزيدات العوام.

 

26 ـ الفرق بين مسلك الطوسي في الرجال والفهرست: بأنّ الرجال متكفّل بذكر أصحاب النبيّ والأئمّة(عليهم السلام)، سواء كان لهم كتاب أم لا  عليهم السلام  وأمّا الفهرست فهو متضمّن لذكر من له كتاب وتأليف.

 

27 ـ اُستدلّ على أنّ كتاب رجال البرقي ليس لأحمد بن محمّد بن خالد صاحب المحاسن  عليهم السلام  لاستناده فيه إلى سعد بن عبد اللّه الأشعري وعبد اللّه بن جعفر الحميري، وصرّح بسماعه منهما، وهما تلميذا أحمد بن محمد بن خالد، ولا معنى للاستناد إلى كتاب التلميذ.

قال المحقّق التستري: والذي يعلم من ملاحظة الطبقة، أ نّه لعبد اللّه بن أحمد البرقي الذي يروي عنه الكليني، أو أحمد بن عبد اللّه البرقي، الذي يروي عنه الصدوق، والثاني أقرب عليهم السلام  لعنوانه سعداً والحميري. قاموس الرجال: 1/45.

 

 

رجال البرقي:

28 ـ مشخّصات رجال البرقي:

* كتاب الرجال للبرقي، كرجال الشيخ أتى فيه بأسماء أصحاب النبي (صلي الله عليه و آله و سلّم) 
            
والأئمّة(عليهم السلام) إلى الحجّة صاحب الزمان عجّل الّله تعالى فرجه الشريف.

* لايوجد فيه أيّ تعديل وتجريح لمن ذكره من الأصحاب.

 

29 ـ المشيخة هي موضع ذكر المشايخ الذين حذفهم الصدوق والشيخ من الأسانيد ثمّ ذكروهم في آخر كتبهم.

وتوضيح ذلك: إنّ الشيخ الكليني يذكر جميع السند غالباً إلاّ قليلا. ولكن الصدوق(قدس سره) اختصر في كتابه «من لايحضره الفقيه» الأسانيد، وحذف أوائل الأسناد وكذا الشيخ الطوسي(قدس سره) صدّر أحاديث كتابيه بأسماء أصحاب الأصول والمصنّفات من دون ذكر الوسائط بينه وبينهم  عليهم السلام  ثمّ ذكروا في آخر كتبهم طرقهم إلى من رووا عنهم أو عن أصولهم وهذا ما يعبّر عنه بالمشيخة.

 

30 ـ فائدة المشيخة هي: إخراج الأخبار عن حدّ المراسيل، وإلحاقها بقسم المسندات  عليهم السلام  كما صرّح به الشيخ الطوسي في أوّل مشيخة التهذيب بقوله: نحن نذكر الطرق التي  يتوصل بها إلى رواية هذه الأصول والمصنفات ونذكرها على غاية ما يمكن من الاختصار لتخرج الأخبار بذلك عن حدّ المراسيل وتلحق بباب المسندات. تهذيب الأحكام: ج 10، قسم المشيخة ص 5.

ولهذا ذكر العلاّمة الحلّي وابن داود والقهبائي والأردبيلي والخوئي وغيرهم، طرق الشيخ والصدوق إلى أصحاب الأصول والمصنّفات، ثمّ بيّنوا صحيحها من سقيمها.

ولكن ذهب السيّد البروجردي تبعاً للمجلسي الأوّل إلى أنّ المشيخة لم تكن إلاّ لمجرّد إظهار الأحاديث بصور المسندات  عليهم السلام  لا لأجل تحصيل العلم بنسبة الكتب إلى مؤلّفيها عليهم السلام  فإنّ نسبة هذه الكتب إلى أصحابها كانت ثابتة غير محتاجة إلى تحصيل السند.

وفي الجملة ذكرت هذه المشيخة لأجل التبرّك والتيّمن ولاتّصال السند كما هو المرسوم في تلك الأعصار. راجع: كليّات في علم الرجال: 393.

 

 

التمارين:

في الكافي: «... عن سهل بن زياد ... عبد الرحمن بن أبي نجران، عن الحارث بن المغيرة، قال: قال أبو عبد اللّه (عليه السلام)  : «المسلم أخو المسلم، هو عينه ومرآته ودليله، لا يخونه، ولا يخدعه، ولا يظلمه، ولا يكذّبه، ولا يغتابه». الكافي: 2/166 ح5.

* ماذا قال الشيخ في حقّ سهل بن زياد في الرجال والفهرست؟

* ما ذا قال النجاشي في عبد الرحمن بن أبي نجران؟

* ما ذا قال النجاشي في الحارث بن المغيرة؟

 


 

 



آيت الله دکتر سيد محمد حسيني قزويني

آموزش رجال | مناظرات | فتنه وهابيت | آرشيو اخبار | آرشيو يادداشت | پايگاه هاي برتر | گالري تصاوير | خارج فقه مقارن | درباره ما | شبکه سلام |  ارتباط با ما