* ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ *
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ (ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½) ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½شگï؟½ï؟½
تاريخ: 03 خرداد 1393 تعداد بازديد: 715 
رجال پايه 9 : اشکال مرحوم خوئي ره بر قاعده مشايخ الثقات
 پخش صوت  پخش صوت
   دان لود   دان لود 

(3)

ما تثبت به الوثاقة أو الحسن ـ 6

«التوثيقات العامّة»

 

7 ـ ما هو الإشكال على حجيّة مراسيل هؤلاء الثقات، وما هو الجواب عنه؟

 

7 ـ مرّ بأنّ ثلّة من الفقهاء كالمحقّق، والشهيد الثاني، والمقدّس الأردبيلي، وصاحب المدارك، ذهبوا إلى عدم حجيّة مراسيل ابن أبي عمير، وصفوان، والبزنطي.

وقد ذكر الشهيد الثاني والمحقّق الخوئي وجوهاً في عدم حجيّة مراسيل هؤلاء الثقات، ونحن ننقل ما استشكل به المحقّق الخوئي وما أجاب به شيخنا المحقق السبحاني ملخّصاً :راجع: معجم رجال الحديث: 1/64، وكليات في علم الرجال: 229 ـ 233.

 

الإشكال الأوّل: لو كانت التسوية بين مراسيل هؤلاء الثقات ومسانيد غيرهم صحيحة  عليهم السلام  لذكر في كلام أحد من القدماء  عليهم السلام  فمن المطمأنّ به، أنّ منشأ هذه الدعوى هو دعوى الكشّي الإجماع على تصحيح ما يصحّ عن هؤلاء، كما أنّ الشيخ أيضاً عمّمه لغيرهم بقوله: «وغيرهم من الثقات».

مضافاً إلى أنّ الشيخ نفسه ردّ في مواضع، رواية ابن أبي عمير للإرسال.

أجاب عنه شيخنا المحقّق السبحاني راجع: كليّات في علم الرجال: 229.: إنّما تصحّ تلك الدعوى، لو وصل إلينا شيء من كتبهم الرجاليّة، والمفروض أ نّه لم يصل إلينا منها سوى كتاب الكشّي، الذي هو أيضاً ليس أصل الكتاب  عليهم السلام  بل هو ما اختاره الشيخ منه، وغير رجال البرقي.

فمراد الشيخ من التعميم إلى غيرهم من الثقات، هم المعروفون بالرواية عن الثقات، كجعفر بن بشير، والزعفراني، والطاطَري.

وأمّا مخالفة الشيخ نفسه في موارد من التهذيب والاستبصار  عليهم السلام  فإنّه ألّفهما في أوائل شبابه، ولم يكن عند ذلك واقفاً على سيرة الأصحاب في مراسيل هؤلاء، وألّف كتاب «العدّة» في أواخر عمره، ووقف على الاُصول المؤلّفة في عصر الأئمّة(عليهم السلام) وسيرة الأصحاب.

 



آيت الله دکتر سيد محمد حسيني قزويني

آموزش رجال | مناظرات | فتنه وهابيت | آرشيو اخبار | آرشيو يادداشت | پايگاه هاي برتر | گالري تصاوير | خارج فقه مقارن | درباره ما | شبکه سلام |  ارتباط با ما