* ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ *
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ (ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½) ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½شگï؟½ï؟½
تاريخ: 08 خرداد 1393 تعداد بازديد: 680 
رجال پايه 9 : توثيقات عامه، وثاقه من روي عنه محمد بن احمد بن يحيي
 پخش صوت  پخش صوت
   دان لود   دان لود 

 

(6)

ما تثبت به الوثاقة أو الحسن ـ 9

«التوثيقات العامّة»

 

13 ـ بماذا استدلّ على وثاقة من روى عنه محمد بن أحمد بن يحيى ؟ وما هو الإشكال فيه؟

14 ـ من هو مؤلّف كتاب كامل الزيارات؟

15 ـ بماذا استدلّ على وثاقة جميع من وقع في أسانيد كامل الزيارات وما هو الإشكال فيه؟

16 ـ هل توثيق ابن قولويه يعمّ كلّ من ورد في أسانيد كتابه أو يختصّ بمشايخه بلاواسطة؟

 

13 ـ استدلّ على وثاقة مشايخ محمّد بن أحمد بن يحيى بن عمران الأشعري بما ذكره النجاشي والشيخ في ترجمته: من أنّ محمّد بن الحسن الوليد استثنى من روايات محمّد بن أحمد بن يحيى ما رواه عن جماعة. قد ذكرت أسماؤهم في ترجمته وهم سبعة وعشرون رجلا. راجع: رجال النجاشي: 348 رقم 939، الفهرست: 144 رقم 612 وكليّات في علم الرجال: 292.

وقال أبو العباس بن نوح: وقد أصاب شيخنا أبو جعفر محمّد بن الحسن ابن الوليد في ذلك كلّه، وتبعه أبو جعفر بن بابويه(رحمه الله) على ذلك إلاّ  عليهم السلام  في محمّد ابن عيسى بن عبيد، فلا أدري ما رابه فيه  عليهم السلام  لأنّه كان على ظاهر العدالة والثقة. رجال النجاشي: 348 رقم 939.

إذن، فكلّ من روى عنه محمّد بن أحمد بن يحيى، ولم يكن ممّن استثناهم ابن الوليد فهو معتمد عليه، ومحكوم عليه بصحّة الحديث.

استشكل عليه السيّد الخوئي: بأنّ اعتماد ابن الوليد أو غيره من الأعلام المتقدّمين  عليهم السلام  فضلا عن المتأخّرين على رواية شخص، والحكم بصحّتها لا يكشف عن وثاقة الراوي أو حسنه، وذلك، لاحتمال أنّ الحاكم بالصحّة يعتمد على أصالة العدالة، ويرى حجيّة كلّ رواية يرويها مؤمن لم يظهر منه فسق، وهذا لا يفيد من يعتبر وثاقة الراوي أو حسنه في حجيّة خبره. معجم رجال الحديث: 1/74.

وأجاب عنه شيخنا السبحاني بما لا يفيد شيئاً، وهو على ما ذهب إليه المحقّق الخوئي أدلّ ممّا اختاره لنفسه  عليهم السلام  حيث إنّه استدلّ على عدم الاعتماد على أصالة العدالة بما مرّ عن ابن نوح في محمد بن عيسى بن عبيد: «لأنّه كان على ظاهر العدالة والثقة» ثمّ قال: والمتبادر من العبارة أنّ الباقين ممّن قد أحرزت عدالتهم ووثاقتهم لا أنّ عدالتهم كانت محرزة بأصالة العدالة. كليّات في علم الرجال: 294.

أقول: بل الظاهر من العبارة أنّ محمد بن عيسى على ظاهر العدالة كمن لم يستثن أي لم يثبت منه فسق كغيره، نحو محمد بن موسى الهمداني الذي ظهر فسقه  عليهم السلام  بحيث صرّح الصدوق فيه: «كان كذّاباً غير ثقة».

وكذا ما استدلّ بقول الصدوق بأنّ خبر صلاة يوم الغدير من طريق محمّد بن موسى الهمداني، وكان كذّاباً غير ثقة، وكلّ ما لم يصحّحه ذلك الشيخ، ولم يحكم بصحّته من الأخبار فهو عندنا متروك غير صحيح.

وكذا ما عن الصدوق: كان شيخنا محمد بن الحسن بن الوليد سيّىء الرأي في محمّد بن عبد اللّه المسمعي ... .

فإنّ هذه التعابير تشعر بأنّ توصيف الباقين بالوثاقة والمستثنين بالضعف، كان بالإحراز، لا بالاعتماد على أصالة العدالة في كلّ راو، أو على القول بحجيّة قول كلّ من لم يظهر منه فسق.

أقول: إنّ هذه العبارات تدلّ على ظهور الفسق وثبوته فيه، ولا تدلّ على أنّ الوثاقة في الباقين كانت بالاحراز، أو على أصالة العدالة.

 



آيت الله دکتر سيد محمد حسيني قزويني

آموزش رجال | مناظرات | فتنه وهابيت | آرشيو اخبار | آرشيو يادداشت | پايگاه هاي برتر | گالري تصاوير | خارج فقه مقارن | درباره ما | شبکه سلام |  ارتباط با ما