* ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ *
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ (ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½) ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½شگï؟½ï؟½
تاريخ: 18 خرداد 1393 تعداد بازديد: 887 
رجال پايه 9 : فرق اسلامي، اسماعيليه، ناووسيه، فطحيه و ....
 پخش صوت  پخش صوت
   دان لود   دان لود 

 

(16)

الفرق الإسلاميّة ـ 4

 

43 ـ من هم الإسماعيليّة وما هي عقيدتهم؟

44 ـ من هم الناووسيّة، وما هي عقائدهم؟

45 ـ من هم الفطحيّة؟

46 ـ ما هي عقيدة الواقفيّة، وما هو سبب ابتداع هذا المذهب؟

47 ـ كم هو عدد فِرَقهم؟

48 ـ من هم الخطابيّة؟

49 ـ من هم الغلاة؟

50 ـ ما هو رأي القميّين في رمي الرواة بالغلوّ؟

 

43 ـ إنّ الإسماعيليّة فرقة زعمت أنّ الامام بعد جعفر بن محمد (عليه السلام) ، ابنه إسماعيل، وأنكرت موت إسماعيل في حياة أبيه، وقالوا: كان ذلك على جهة التلبيس من أبيه على الناس  عليهم السلام  لأنّه خاف عليه فغيّبه عنهم، وزعموا أنّ إسماعيل لا يموت حتّى يملك الأرض، وأ نّه هو القائم ... .

وفرقة قالت: كان الإمام بعد جعفر سبطه محمّد بن إسماعيل بن جعفر ... وإلى هذا مالت الباطنيّة من الإسماعيليّة، وهم القرامطة. فرق الشيعة للنوبختي: 67. راجع أيضاً: مقباس الهداية: 2/321، معجم الفرق الإسلاميّة: 34، الملل والنحل: 1/191، وأصول الحديث وأحكامه: 215.

 

44 ـ إنّ الناووسيّة هم أصحاب عبد اللّه بن ناووس المصري أو عجلان بن ناووس، وقد زعموا بأنّ جعفر بن محمّد الصادق (عليه السلام)  هو الإمام المنتظر، وأ نّه حيّ لا يموت حتّى يملأ الأرض قسطاً وعدلا، وقد زعموا أ نّه قال: «لو رأيتم رأسي يُدَهْدَهُ عليكم من الجبل فلا تصدّقوا! فإنّي صاحبكم صاحب السيف». معجم الفرق الإسلاميّة: 244. راجع أيضاً: فرق الشيعة: 67، الملل والنحل: 1/166 وأصول الحديث وأحكامه: 188.

 

45 ـ إنّ الفطحيّة هم القائلون بإمامة الأئمّة الإثنى عشر، مع عبد اللّه الأفطح بن الصادق (عليه السلام) ، يدخلونه بين أبيه وأخيه الإمام الكاظم (عليه السلام) ، وعن الشهيد الثاني أنّهم يدخلونه بين الكاظم والرضا(عليهما السلام).

وإنّما دخلت عليهم الشبهة  عليهم السلام  لما روي عنهم(عليهم السلام) أ نّهم قالوا: الإمامة في الأكبر من ولد الإمام إذا مضى.

ثمّ إنّ منهم من رجع عن القول بإمامته، لمّا امتحنوه بمسائل من الحلال والحرام، وعجز عن الجواب عنها، ولظهور أمور منه لا تنبغي أن تظهر من الإمام.

ثمّ إنّ عبد اللّه مات بعد أبيه بسبعين يوماً، فرجع الباقون إلاّ شُذّاذاً منهم عن القول بإمامته إلى القول بإمامة أبي الحسن موسى  (عليه السلام) . رجال الكشّي: 254 رقم 472، مقباس الهداية: 2/323، الملل والنحل: 1/167، أصول الحديث وأحكامه: 190، ومعجم الفرق الإسلاميّة: 41 ـ 186.

 



آيت الله دکتر سيد محمد حسيني قزويني

آموزش رجال | مناظرات | فتنه وهابيت | آرشيو اخبار | آرشيو يادداشت | پايگاه هاي برتر | گالري تصاوير | خارج فقه مقارن | درباره ما | شبکه سلام |  ارتباط با ما