* ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ *
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ (ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½) ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½شگï؟½ï؟½
تاريخ: 21 خرداد 1393 تعداد بازديد: 958 
رجال پايه 9 : فوائد رجاليه، مراد از عده در اوائل اسانيد کافي
 پخش صوت  پخش صوت
   دان لود   دان لود 

(17)

الفوائد الرجاليّة ـ 1

 

51 ـ من هو المراد من العدّة، التي وقعت في أوائل أسانيد الكافي؟

52 ـ وهل ذلك يوجب ضعف الرواية، أو لا؟

53 ـ من هو أبو بصير، وهل هو ثقة، أو لا؟

 

51 ـ لقد ابتدأ الكليني في كتابه الكافي كثيراً بقوله «عدّة من أصحابنا عن أحمد بن محمّد بن عيسى، أو عن أحمد بن محمّد بن خالد أو عن سهل ابن زياد».

قال النجاشي في ترجمة الكليني: وقال أبو جعفر الكليني: «كلّ ما كان في كتابي: «عدّة من أصحابنا عن أحمد بن عيسى» فهم: محمّد بن يحيى، وعلي ابن موسى الكميذاني، وداود بن كورة، وأحمد بن إدريس، وعلي بن إبراهيم ابن هاشم». رجال النجاشي:377 رقم1026.

وقال العلاّمة في الفائدة الثالثة من رجاله: قال الشيخ الصدوق محمد بن يعقوب الكليني في كتابه الكافي في أخبار كثيرة: عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن محمّد بن عيسى، قال: والمراد بقولي «عدّة من أصحابنا: محمّد بن يحيى ـ إلى آخر ما ذكره النجاشي ـ

وقال: وكلّ ما ذكرته في كتابي المشار إليه: عدّة من أصحابنا عن أحمد بن محمّد خالد البرقي، فهم: علي بن إبراهيم، وعلي بن محمّد بن عبد اللّه بن أذينة، وأحمد بن عبد اللّه بن اميّة، وعلي بن الحسن.

وقال: وكلّ ما ذكرته في كتابي المشار إليه «عدّة من أصحابنا عن سهل بن زياد» فهم: علي بن محمّد بن علاّن، ومحمّد بن أبي عبد اللّه، ومحمّد بن الحسن، ومحمّد بن عقيل الكليني.خلاصة الأقوال: 271.

وللعلامة بحر العلوم اشعار في ضبط العدة لا بأس بذكرها:

عدة أحمد بن عيسى بالعدد***خمسة أشخاص بهم تم السند

علي العلي والعطار ***ثم ابن ادريس وهم أخيار

علي عليّ بن إبراهيم . العلي والعطار محمّد بن يحيى.***ثم ابن ادريس أحمد بن إدريس. وهم أخيار

ثم ابن كورة ، كذا ابن موسى ***فهؤلاء عدة ابن عيسى

ثم ابن كورة داود بن كورة.، كذا ابن موسى عليّ بن موسى الكوراني.***فهؤلاء عدة ابن عيسى

وإن عدة التي عن سهل***من كان الأمر فيه غير سهل

ابن عقيل وابن عون الأسدي ***كذا علي بعده محمّد

ابن عقيل محمّد بن عقيل. وابن عون الأسدي محمّد بن عون الاسدي.***كذا علي عليّ بن محمّد بن علان.بعده محمّد محمّد بن الحسن الصفار.

وعدة البرقي وهو أحمد ***علي بن الحسن وأحمد

وعدة البرقي وهو أحمد أحمد بن محمّد بن خالد علي بن الحسن عليّ بن الحسن الاسدآبادي. وأحمد أحمد بن عبد اللّه بن أمية.

وبعد ذين ابن اذينة علي ***وابن لإبراهيم واسمه علي

وبعد ذين ابن اذينة علي عليّ بن محمّد بن عبد اللّه .***وابن لإبراهيم واسمه علي عليّ بن إبراهيم بن هاشم.

 

52 ـ لقد وقع البحث عند العلماء في تعيين المراد من العدّة، التي وقعت في أوائل أسانيد الكافي، وهل تكون الرواية مرسلةً أو ضعيفةً من هذه الجهة أو لا؟

فالذي يستفاد من كلام المحدث النوري أنّ المذكورين بعنوان العدّة في طرق الكليني: هم مشايخ إجازته إلى كتب الرواة، ولا حاجة إلى إثبات وثاقة المجيز بالنسبة إلى كتاب مشهور، فلايحتاج التعرّض لجرح هؤلاء أوتعديلهم، وإن كان أكثر المذكورين منهم من أجلاّء الأصحاب وأعاظم الرواة. راجع: مستدرك الوسائل: 3/542 من الطبعة القديمة.

 

53 ـ وقد وقع بعنوان أبي بصير في أسناد كثير من الروايات تبلغ ألفين ومائتين وخمسة وسبعين مورداً. معجم رجال الحديث: 21/45.

اختلف في تعيين المراد منه، وعدد من يطلق عليه هذه الكنية، فذهب بعض إلى إطلاقها على إثنين، وبعض آخر على ثلاثة، وجمع على أربعة  عليهم السلام  كما أنّ بعض العلماء ألّفو في تعيينه والمراد منه رسالة مستقلّة كالعلاّمة الخوانساري «رسالة في أبي بصير» المطبوعة في ضمن الجوامع الفقهيّة. والمحقّق التستري «الدرّ النظير في المكنّين بأبي بصير» و... وقد استوفى في ذلك أيضاً المحقّق الكلباسي في كتابه القيّم «سماء المقال في علم الرجال». راجع: سماء المقال: 1/298، بتحقيقنا.

قال السيّد الخوئي: وقد ذكر بعضهم أنّ أبا بصير مشترك بين الثقة وغيره، ولأجل ذلك تسقط هذه الروايات عن الحجيّة  عليهم السلام  ولكنّا ذكرنا في ترجمة يحيى بن القاسم، أنّ أبا بصير عند ما اطلق، فالمراد به هو: يحيى بن أبي القاسم، وعلى تقدير الإغماض، فالأمر مردّد بينه، وبين ليث بن البختري المرادي الثقة  عليهم السلام  فلا أثر للتردّد، وأمّا غيرهما فليس بمعروف بهذه الكنية  عليهم السلام  بل لم يوجد مورد يطلق فيه أبو بصير، ويراد به غير هذين. معجم رجال الحديث: 21/47.

 

 

التمارين:

في الكافي: عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبد اللّه، عن أبيه، عن عبد اللّه بن القاسم، عن عمرو بن أبي المقدام، عن أبي عبد اللّه (عليه السلام)  قال: مكتوب في التوراة: ابن آدم كن كيف شئت كما تَدين تُدان، من رضي من اللّه بالقليل من الرزق، قبل اللّه منه اليسير من العمل، ومن رضي باليسير من الحلال خفّت مؤنته وزكت مكسبته، وخرم من حدّ الفجور.  الكافي: 2/138 ح4.

* من هم المراد من العدّة؟

* من هو المراد من كلمة «أبيه» في السند وماذا قيل في مكانته؟


 

 

 

(18  )

الفوائد الرجاليّة ـ 2

 

54 ـ ما الفرق بين الكتاب والأصل والتصنيف؟

55 ـ ما هو المراد من النوادر؟

56 ـ ما هو المراد من الاُصول الأربعمائة؟

57 ـ هل رواية موسى بن القاسم، عن حمّاد مرسلة أم لا؟

 

54 ـ الأصل: ما كان جميع أحاديثه سماعاً من مؤلّفه عن الإمام (عليه السلام) ، أو سماعاً منه عمّن سمع عن الإمام (عليه السلام) .

و التصنيف: ما كان جميع أحاديثه أو أكثرها منقولاً عن كتاب آخر سابق وجوده عليه، أو كان فيه كلام المؤلّف كثيراً  عليهم السلام  بحيث يخرجه عن إطلاق القول بأنّه كتاب رواية.

الكتاب: أعمّ من الأصل والتصنيف.

 

55 ـ النوادر هي الكتب التي ليس لمطالبها موضوع معيّن، أو ليس لرواياتها شهرة محقّقة، سواء كانت الأحاديث الواردة فيها عن إمام واحد أو أكثر.

أو كان موضوع الكتاب واحداً مع تفرّق مضامين رواياته  عليهم السلام  بحيث لا يمكن تبويبها.

56 ـ إنّ أصحاب الأئمّة(عليهم السلام) قد صنّفوا أصولا، وأدرجوا فيها ما سمعوا عن كلّ مواليهم(عليهم السلام) لئلاّ يعرض لهم نسيان وخلط، أو يقع فيه دسّ وتصحيف.

فصنّف الإماميّة من عهد أميرالمؤمنين إلى عهد العسكرى(عليهم السلام)أربعمائة كتاب تسمّى الاُصول.

قال الشهيد الثاني: استقرّ أمر المتقدّمين على أربعمائة مصنَّف، لأربعمائة مصنِّف، سمّوها اُصولا فكان عليها اعتمادهم.

 

57 ـ قال ابن داود: إذا وردت رواية يروي فيها موسى بن القاسم، عن حمّاد، فلا تتوهّمها مرسلة  عليهم السلام  لكون حمّاد من رجال الصادق (عليه السلام)   عليهم السلام  لأنّ حمّاداً إمّا ابن عثمان، وقد بقي إلى زمن الرضا (عليه السلام) ، وروى عن الصادق والكاظم والرضا(عليهم السلام).

وإمّا ابن عيسى فقد لقي الإمام الصادق (عليه السلام) ، وبقي إلى زمن أبي جعفر الثاني (عليه السلام) ، ومات غريقاً بالجُحفة عن نيّف وتسعين سنة  عليهم السلام  حيث أراد الغسل للإحرام. رجال ابن داود: 306.

 

التمارين:

في الكافي: «علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن يوسف البزّاز، عن معلّى بن خنيس، عن أبي عبد اللّه (عليه السلام)  أ نّه قال: إنّ أشدّ الناس حسرة يوم القيامة، من وصف عدلا ثمّ عمل بغيره. الكافي: 2/299 ح1.

* ماذا قال النجاشي والسيّد الخوئي في مكانة معلّى بن خنيس؟




آيت الله دکتر سيد محمد حسيني قزويني

آموزش رجال | مناظرات | فتنه وهابيت | آرشيو اخبار | آرشيو يادداشت | پايگاه هاي برتر | گالري تصاوير | خارج فقه مقارن | درباره ما | شبکه سلام |  ارتباط با ما