* ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ *
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ (ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½) ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½شگï؟½ï؟½
تاريخ: 02 تير 1393 تعداد بازديد: 909 
رجال پايه 10 : خبرمتواتر، واحد و مستفيض
 پخش صوت  پخش صوت
   دان لود   دان لود 

(2)

الخبر المتواتر والواحد والمستفيض

7 ـ ما الفرق بين التواتر اللفظي والمعنوى؟

8 ـ ما هو المراد من التواتر الإجمالي؟

9 ـ ما هو المراد من الخبر الواحد؟ وكم هي أقسامه؟

10 ـ ما هو المراد من الخبر المستفيض؟

11 ـ ما هو المراد من الخبر العزيز؟

 

7 ـ التواتر اللفظي: هو اتّحاد ألفاظ المخبرين في خبرهم كقول النبي (صلي الله عليه و آله و سلّم) : «من كنت مولاه فعليّ مولاه». قد نقل العلامة الاميني في كتابه القيّم الغدير (1/543)، 43 نفر من العلماء الذين صرّحوا بصحّة حديث الغدير أو تواتره. كما قال الذهبي الحديث متواتر، أتيّقن أنّ رسول اللّه قاله. (البداية والنهاية: 5/233، حوادث سنة 10) وقال ابن الجزري المتوفّى سنة 833: وهو متواتر أيضا عن النبي، رواه الجمّ الغفير عن الجمّ الغفير، ولا عبرة بمن حاول تضعيفه ممّن لا اطلاع له في هذا العلم وصحّ عن جماعة ممن يحصل القطع بخبرهم. (أسنى المطالب: 48).

وقد ذكر حديث الغدير في الكتب المختصة بجمع الأحاديث المتواترة كالسيوطي ت 911، في «الفوائد المتكاثرة في الأخبار المتواترة»، و«الأزهار المتناثرة في الأحاديث المتواترة»، وهكذا الزبيدي صاحب تاج العروس المتوفى 1205، والكتاني محمد بن جعفر المتوفى 1345، كتابه «نظم المتناثر في الحديث المتواتر»، والمتقي الهندي المتوفى 975 والشيخ علي القاري الهروي.

والمعنوي: هو اشتمال أخبارهم على معنى مشترك بالتضمّن أو الالتزام ولو تعدّدت ألفاظ المخبرين كما في الأخبار الواردة في بطولة عليّ  (عليه السلام) في غزوات النبي (صلي الله عليه و آله و سلّم)  التي تدلّ بالدلالة الالتزاميّة على شجاعته.

8 ـ التواتر الإجمالي: هو تواتر أخبار في موضوع واحد تختلف سعةً وضيقاً، ويوجد بينها قدر مشترك يتّفق الجميع عليه، كما في الأخبار الواردة حول حجيّة خبر الواحد المختلفة مضامينها من حيث كثرة الشرائط وقلّتها، فيؤخذ بالأخصّ دلالة  عليهم السلام  لكونه المتّفق عليه، وهو خبر العدل الإمامي الضابط الذي عدّله إثنان وليس مخالفاً للكتاب والسنّة. راجع أصول الحديث وأحكامه: 37.

 

9 ـ الخبر الواحد: هو ما لا ينتهي إلى حدّ التواتر سواء كان الراوي له واحداً أو أكثر الرعاية في علم الدراية: 69 ومقباس الهداية: 1/125.، فلا يفيد بنفسه ـ مع قطع النظر عن القرائن الحاليّة واللفظيّة ـ إلاّ الظنّ، فعلى هذا التعريف، يكون المستفيض والمشهور والعزيز و... من أقسامه. كما صرّح به الشهيد(قدس سره). راجع الرعاية في علم الدراية: 69 ـ70.

وللخبر الواحد أقسام:

* ما يفيد القطع من جهة القرائن الداخليّة.

* ما يفيد القطع من جهة القرائن الخارجيّة.

* ما يفيد الظنّ.

* ما لا يفيد الظنّ أيضاً. راجع قوانين الاُصول للمحقّق القمّي: 429 ومقباس الهداية: 1/132.

 

10 ـ المستفيض: هو الخبر الذي تكثّرت رواته في كلّ مرتبة والأكثر على اعتبار زيادتهم في كلّ طبقة عن ثلاثة. مقباس الهداية: 1/128. راجع الرعاية: 69، الوجيزة: 4، توضيح المقال: 56.

 

11 ـ الخبر العزيز: ما لايرويه أقلّ من إثنين عن إثنين وسمّي عزيزاً  عليهم السلام  لقلّة وجوده، أو لكونه قويّاً. راجع مقباس الهداية: 1/134.

 

التمارين:

روى الكليني عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن القاسم، عن المنقري، عن حفص بن غياث، عن أبي عبد اللّه (عليه السلام) ، قال: إذا رأيتم العالم محبّاً لدنياه فاتّهموه على دينكم  عليهم السلام  فإنّ كلّ محبّ لشىء يحوط ما أحبّ وقال (صلي الله عليه و آله و سلّم) : أوحى اللّه إلى داود (عليه السلام)  لا تجعل بيني وبينك عالماً مفتوناً بالدنيا فيصدّك عن طريق محبّتي، فإنّ اُولئك قطّاع طريق عبادي المريدين  عليهم السلام  إنّ أدنى ما أنا صانع بهم أن أنزع حلاوة مناجاتي عن قلوبهم.الكافي: 1/46 ح4.

* من هو القاسم؟ وما هو مذهبه؟

* من هو المراد من المِنْقَري؟

* ماذا قال النجاشي في مكانة المنقري؟

* بماذا استدلّ السيّد الخوئي على وثاقة حفص بن غياث؟




آيت الله دکتر سيد محمد حسيني قزويني

آموزش رجال | مناظرات | فتنه وهابيت | آرشيو اخبار | آرشيو يادداشت | پايگاه هاي برتر | گالري تصاوير | خارج فقه مقارن | درباره ما | شبکه سلام |  ارتباط با ما