* ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ *
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ (ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½) ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½شگï؟½ï؟½
تاريخ: 03 تير 1393 تعداد بازديد: 878 
رجال پايه 10 : تقسيم خبر واحد از حيث عدد
 پخش صوت  پخش صوت
   دان لود   دان لود 

 

(3)

تقسيم الخبر إلى الغريب والمشكل

 

12 ـ ما هو المراد من الغريب بقول مطلق؟

13 ـ ما هو المراد من الغريب لفظاً؟

14 ـ ماالفرق بين الغريب والمشكل ؟

 

12 ـ الخبر الغريب: ماتفرّد بروايته واحد من الرواة وإن تعدّدت الطرق إليه، وقد عدّ العامّة من هذا الباب، حديث «إنّما الأعمال بالنيّات»  عليهم السلام  لأنّه ممّا تفرّد بروايته بعض الصحابة عن النبي (صلي الله عليه و آله و سلّم) ورواه عنه علقمة، ورواه عن علقمة، محمد بن إبراهيم، ثمّ تفرّد به يحيى بن سعيد، وحُكي عن إسماعيل الهروي أ نّه كتبه عن سبعمائة طريق عن يحيى بن سعيد. مقباس الهداية: 1/227، الرعاية في علم الدراية: 107 وأصول الحديث وأحكامه: 74.

 

13 ـ الغريب لفظاً: كلّ حديث يشتمل متنه على لفظ خاصّ غامض بعيد عن الفهم لقلّة استعماله في الشايع من اللغة.

وقالوا: إنّ فهم الحديث الغريب لفظاً، فنّ مهمّ من علوم الحديث يجب أن يتثبّت فيه أشدّ تثبّت. كما في مقباس الهداية: 1/232.

كما ورد عن زيد بن ثابت قال: قال لي رسول اللّه ‘: «... لا تزوجّن شهبرة، ولا لهبرة، ولا نهبرة، ولا هيدرة، ولا لفوتاً، قال زيد: ما عرفت ممّا قلت! قال: ألستم عرباً؟!

أمّا الشهبرة: فالزرقاء البذيّة. وأمّا اللهبرة: فالطويلة المهزولة. وأمّا النهبرة: فالقصيرة الذميمة. أمّا الهيدرة: فالعجوز المدبرة. أمّا اللفوت: فذات ولد من غيرك» وسائل الشيعة: 20/35 ح 24964..

وكذا ما روي عن النبي ‘: «لو دعيت بكُراع إلى كُراع لكُراع لأجبت». أي لودعاني العبد إلى بلدة بعيدة لأكل ساق شاة لأجبت.

أحسن الكتب التي اُلّفت في غريب الحديث وأجمعها عند العامّة كتاب «النهاية في غريب الحديث» لابن الأثير المتوفّي سنة 603، وعند الخاصّة كتاب «مجمع البحرين» لفخر الدين الطريحي المتوفّي سنة 1087.

14 ـ الغريب: ـ كما مرّ ـ هو كلّ حديث يشتمل متنه على لفظ خاصّ غامض بعيد عن الفهم.

والحديث المشكل: هو ما يشتمل على مطالب غامضة لايفهمها إلاّ العارفون، كما في قول النبي ‘قال اللّه تعالى: «ما تردّدت في شيء أنا فاعله كتردّدي في موت المؤمن، يكره الموت وأنا أكره مساءته». بحار الأنوار: 70/22.

قال العلاّمة المجلسى(قدس سره) في ذيل  هذا الحديث: فلابدّ فيه من تأويل، وفيه: وجوه عند الخاصّة والعامّة، أمّا عند الخاصّة، فثلاثة:

الأوّل: إنّ في الكلام إضماراً، والتقدير: لو جاز علىّ التردّد، ما تردّدت في شيء كتردّدي في وفاة المؤمن.

الثانى: إنّه لمّا جرت العادة بأن يتردّد الشخص  في مساءة من يحترمه ويوقّره كالصديق، وأن لا يتردّد فى مساءة من ليس  له عنده قدر ولا حرمة كالعدوّ  عليهم السلام  بل يوقعها من غير تردّد وتأمّل، صحّ أن يعبّر عن توقير الشخص واحترامه بالتردّد، وعن إذلاله واحتقاره بعدمه.

فالمعنى: ليس لشيء من مخلوقاتي عندي قدر وحرمة كقدر عبدي المؤمن وحرمته، فالكلام من قبيل الاستعارة التمثيليّة.

الثالث: إنّه ورد من طريق الخاصّة والعامّة، أنّ اللّه سبحانه يظهر للعبد المؤمن عند الاحتضار من اللطف والكرامة والبشارة بالجنّة ما يزيل عنه كراهة الموت، ويوجب رغبته في الانتقال إلى دار القرار، فيقلّ تأذّيه به، ويصير راضياً بنزوله، وراغباً في حصوله، فأشبهت هذه المعاملة معاملة من يريد أن يؤلم حبيبه ألماً يتعقّبه نفع عظيم، فهو يتردّد في أنّه كيف يوصل هذا الألم إليه على وجه يقلّ تأذّيه، فلا يزال يظهر له ما يرغبه فيما يتعقّبه من اللذّة الجسميّة والراحة العظيمة، إلى أن يتلقّاه بالقبول، ويعدّه من الغنائم المؤدّية إلى إدراك المأمول، فيكون فى الكلام استعارة تمثيليّة. بحار الأنوار: 66/155.

 


 

التمارين:

في الكافي: عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن سنان، عن ابن مسكان، عن منصور الصيقل، والمعلّى بن خُنيس،  قالا: سمعنا أبا عبد اللّه (عليه السلام) يقول: قال رسول اللّه (صلي الله عليه و آله و سلّم) :  قال اللّه عزّ وجلّ: ما تردّدت فى شيء أنا فاعله كتردّدي في موت عبدى المؤمن، إنّني لاُحبّ لقاءه ويكره الموت فأصرفه عنه، وأنّه ليدعوني فأُجيبه، وأنّه ليسألنى فأعطيه، و لو لم يكن فى الدنيا إلاّ واحد من عبيدي مؤمن لاستغنيت به عن جميع خلقى، ولجعلت له من إيمانه أُنساً، لايستوحش  إلى أحد. الكافي: 2/246 ح6.

* من هو المراد من أحمد بن محمد في السند؟

* من هو المراد من ابن مسكان؟ وماذا قيل في مكانته؟

* ماذا قال علماء الرجال في مكانة المعلّى بن خنيس ؟


 



آيت الله دکتر سيد محمد حسيني قزويني

آموزش رجال | مناظرات | فتنه وهابيت | آرشيو اخبار | آرشيو يادداشت | پايگاه هاي برتر | گالري تصاوير | خارج فقه مقارن | درباره ما | شبکه سلام |  ارتباط با ما