* ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ *
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ (ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½) ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½شگï؟½ï؟½
تاريخ: 06 تير 1393 تعداد بازديد: 888 
رجال پايه 10 : اقسام حديث، مسند، متصل، معنعن و مرفوع
 پخش صوت  پخش صوت
   دان لود   دان لود 

(5)

أقسام الحديث

 

21 ـ ما الفرق بين المسند والمتّصل؟

22 ـ ما هو المراد من المعنعن؟

23 ـ ما هو المراد من المرفوع؟

 

21 ـ المسند: مااتّصل سنده بذكر جميع رجاله في كلّ مرتبة إلى أن ينتهي إلى المعصوم، من دون أن يعرضه قطع بسقوط شيء منه. مقباس الهداية: 1/202.

والعامّة لا تستعمله إلاّ فيما اتّصل بالنبى (صلي الله عليه و آله و سلّم)   عليهم السلام  لانحصار المعصوم حسب زعمهم فيه. أصول الحديث وأحكامه: 66.

والمتّصل: مااتّصل سنده بنقل كلّ راو عن فوقه، سواء رفع إلى المعصوم كذلك، أو وقف على غيره. مقباس الهداية: 2/206.

 

22 ـ المعنعن: هو مايقال في سنده: عن فلان، عن فلان، إلى آخر السند، من غير بيان متعلّق الجارّ، من رواية أو تحديث، أو إخبار، أو سماع، أو نحو ذلك.

توضيح ذلك:

إنّ الكليني تارة يقول: «محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن ابن فضّال، عن الحسن بن الجهم، قال سمعت الرضا (عليه السلام) يقول: صديق كلّ امرىء عقله، وعدّوه جهله». الكافي: 1/11ح 4.

واخرى يقول: «... عن أحمد بن محمد بن عيسى، قال: أخبرني يحيى بن سليم الطائفي، قال أخبرني عمرو بن شمر، يرفع الحديث إلى علي (عليه السلام) قال قال رسول اللّه (صلي الله عليه و آله و سلّم)  : «الصبر ثلاثة، صبر عند المصيبة، وصبر على الطاعة، وصبر عن المعصية ...». الكافي: 2/91 ح 15.

لا يخفى أنّ كلمة «أخبرني» و«حدّثني» و«سمعت» صريحة في الاتّصال ولقاء الراوي، المرويّ عنه.

ولكن وقع الخلاف في حكم الإسناد المعنعن على قولين:

* إنّه متّصل، إذا أمكن ملاقاة الراوي، المرويّ عنه، مع براءته من التدليس، كما صرّح به الشهيد الثاني بقوله:

والصحيح الذي عليه جمهور المحدّثين  عليهم السلام  بل كان يكون إجماعاً، أنّه متّصل إذا أمكن اللقاء أي: ملاقاة الراوي بالعنعنة لمن رواه عنه مع البراءة أي: براءته أيضاً من التدليس : بأن لا يكون معروفاً به، وإلاّ لم يكف اللقاء  عليهم السلام  لأنّ من عرف بالتدليس قد يتجوزّ في العنعنة مع عدم الاتّصال  عليهم السلام  نظراً إلى ظهور صدقه في الاطلاق، وإن كان خلاف الاصطلاح، والمتبادر من معناه. الرعاية في علم الدراية: 99. راجع أصول الحديث وأحكامه: 68، مقباس الهداية: 1/210، معرفة علوم الحديث: ، 47، مقدمّة ابن الصلاح: 152 وقواعد التحديث: 123.

أقول: الظاهر أنّ العبارة ظاهرة في الاتّصال إن لم يكن نصّاً فيه، ويدلّ على أنّ الراوي لقى المرويّ عنه وأخذ منه.



آيت الله دکتر سيد محمد حسيني قزويني

آموزش رجال | مناظرات | فتنه وهابيت | آرشيو اخبار | آرشيو يادداشت | پايگاه هاي برتر | گالري تصاوير | خارج فقه مقارن | درباره ما | شبکه سلام |  ارتباط با ما