* ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ *
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ (ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½) ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½شگï؟½ï؟½
تاريخ: 12 تير 1393 تعداد بازديد: 906 
رجال پايه 10 : اقسام حديث، معلل، مدلس، مهمل، مجهول
 پخش صوت  پخش صوت
   دان لود   دان لود 

(8)

أقسام الحديث

 

35 ـ ما هو المراد من المعلّل؟ راجع الدراية: 50، الرعاية: 141، قواعدالحديث: 231، وصول الأخيار: 111، علوم الحديث لصبحي الصالح: 184، الباعث الحثيث: 52، أصول الحديث: لمحمد عجّاج الخطيب: 343، تدريب الراوي: 1/251 وفتح المغيث: 100.

36 ـ ما هو المراد من المدلَّس وما هي أقسامه؟ راجع الدراية: 51، الرعاية في علم الدراية: 143، مقباس الهداية: 1/376، تلخيص المقباس: 69، ضياء الدراية: 38، وصول الأخيار: 113، الكفاية: 393، الباعث الحثيث: 45، تدريب الراوي: 1/223، فتح المغيث: 79، مقدمة ابن الصلاح: 58، علوم الحديث لصبحي الصالح: 173، وأصول الحديث للدكتور عجّاج: 341.

37 ـ هل التدليس يوجب ضعف الراوي أم لا؟

38 ـ ما هو المراد من المهمل؟

39 ـ ما هو المراد من المجهول؟

40 ـ ما الفرق بين المتقدّمين والمتأخّرين في المجهول؟

 

35 ـ إنّ للمعلّل إطلاقين:

أحدهما: اصطلاح المتأخرّين من فقهائنا رضي اللّه عنهم  عليهم السلام  فإنّهم يطلقون المعللّ على حديث اشتمل على ذكر علّة الحكم وسببه، كتعليل حرمة الخمر بالإسكار وأمثاله عليهم السلام  فهو بهذا الإطلاق مأخوذ من العلّة بمعنى السبب.

ثانيها: اصطلاح المحدّثين وأهل الدراية  عليهم السلام  فإنّهم يطلقونه على حديث اشتمل على أمر خفيّ غامض في متنه أو في سنده، وهو في نفس الأمر قادح في اعتباره مع كون ظاهره السلامة  عليهم السلام  فهو بهذا الإطلاق مأخوذ من العلّة بمعنى المرض.

 

36 ـ إنّ التدليس هو إخفاء العيب الموجود في السند وهو على أقسام:

1 ـ أن يروي الراوي عن معاصره ما لم يسمع منه، على وجه يوهم أ نّه سمعه منه.

2 ـ أن لا يسقط شيخه الذي أخبره ولكن يسقط من بعده ممّن كان ضعيفاً أو صغير السنّ ليحسن الحديث بإسقاطه.

3 ـ أن يروي عن شيخ سمع منه  عليهم السلام  ولكن لغرض ما، لا يصرّح باسمه المعروف به فيسمّيه أو يكنّيه باسم أو كنية غير معروف بهما.

 

37 ـ في جرح من عرف بالتدليس أقوال:

* الردّ مطلقاً  عليهم السلام  لسقوطه عن العدالة بالتدليس المترتّب عليه الضرر  عليهم السلام  حيث أوجب وصل المقطوع، واتّصال المرسل في مستند الحكم الشرعي.

* ردّ ما علم فيه التدليس وقبول ما لا يعلم فيه ذلك  عليهم السلام  لأنّ المفروض أ نّه كان ثقة بدونه، والتدليس ليس كذباً  عليهم السلام  بل تمويهاً غير قادح في العدالة.

كما ورد في ترجمة محمد بن علي بن إبراهيم أبي سُمَيْنة: «... روى المفيد كتبه، إلاّ ما كان فيها من تخليط أو غلوّ أو تدليس ...». الخلاصة: 253 رقم29.

* قبول حديثه إن صرّح بما يقتضي الاتّصال، كـ «حدّثنا» و«أخبرنا»، وعدم القبول إن أتى بما يحتمل الأمرين كـ «عن فلان» و«قال فلان» فحكمه حكم المرسل.

 

38 ـ الحديث المهمل هو الحديث الذي وقع في سنده راو لم يذكر فيه مدح ولا ذمّ.

وقال المامقاني: وهو ما لم يذكر بعض رواته في كتب الرجال ذاتاً أو وصفاً. مقباس الهداية: 1/397.

 

39 ـ الحديث المجهول هو الذي وقع في سنده من، حكم أئمّة الرجال فيه بالمجهوليّة وهو أحد ألفاظ الجرح.

قال المامقاني: وهو ما ذكر رواته في كتب الرجال ولكن لم يعلم حال البعض أو الكلّ بالنسبة إلى العقيدة. مقباس الهداية: 1/370.

 

40 ـ قال المحقّق التستري: ومن الفروق: الفرق بين كلمة «مجهول» في كلام العلاّمة وابن داود وبينها في كلام المتأخّرين  عليهم السلام  فإنّها في كلامهما عبارة عمّن صرّح أئمّة الرجال فيه بالمجهوليّة، وهو أحد ألفاظ الجرح  عليهم السلام  ولذا لم يعنوناه إلاّ في الثاني من كتابيهما المعدّ للمجروحين.

أمّا في كلام المتأخّرين من الشهيد الثاني والمجلسي إلى المصنّف ]أي المامقاني[ فأعمّ منه ومن المهمل الذي لم يذكر فيه مدح ولا قدح ... وإنّ العلاّمة لم يعنون المهمل أصلا، وابن داود عنونه في الأوّل كالممدوح، كما أنّ القدماء كانوا يعملون بالمهمل كالممدوح، ويردّون المجهول.

ـ إلى أن قال ـ وبالجملة: ما فعله المتأخّرون في المجهول خبط عظيم، والاصطلاح وإن كان لا مشاحّة فيه، إلاّ أ نّه كان عليهم تمييز «المجهول المجروح» من «المجهول المهمل» حتّى لا يحصل الالتباس. قاموس الرجال: 1/44.

 

التمارين:

في الكافي: «أحمد بن عبد اللّه، عن أحمد بن أبي عبد اللّه، عن محمد بن علي الصيرفي، عن ابن سنان، عن أبي عبد اللّه (عليه السلام) قال: قال رسول اللّه (صلي الله عليه و آله و سلّم) : من اقتصد في معيشته رزقه اللّه، ومن بذّر حرمه اللّه». الكافي: 4/54 ح12.

من هو المراد من ابن سنان وماذا قيل في مكانته؟

في أيّ راو من رواة هذا السند قيل: إنّه كان في كتابه تدليس؟ 

 

 



آيت الله دکتر سيد محمد حسيني قزويني

آموزش رجال | مناظرات | فتنه وهابيت | آرشيو اخبار | آرشيو يادداشت | پايگاه هاي برتر | گالري تصاوير | خارج فقه مقارن | درباره ما | شبکه سلام |  ارتباط با ما