* ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ *
ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ (ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½) ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½
  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ |  ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ ï؟½ï؟½ï؟½شگï؟½ï؟½
تاريخ: 14 تير 1393 تعداد بازديد: 894 
رجال پايه 10 : اقسام حديث، حديث مرفوع
 پخش صوت  پخش صوت
   دان لود   دان لود 
 (11)

أقسام الحديث

 

50 ـ ما هو المراد من الحديث الموضوع؟

51 ـ ما الفرق بين الحديث الموضوع والضعيف؟

52 ـ ما هو سبب شيوع الأحاديث الموضوعة؟

 

50 ـ الحديث الموضوع هو المكذوب المختلق المصنوع، بمعنى أنّ واضعه اختلقه وصنعه، لا مطلق حديث الكذوب  عليهم السلام  فإنّ الكذوب قد يصدق. وقد صرّحوا بأنّ الموضوع شرّ أقسام الضعيف ولا يحلّ روايته للعالم بوضعه من غير فرق بين الأحكام والمواعظ والقصص و... إلاّ مبيّناً لحاله، ومقروناً ببيان كونه موضوعاً  عليهم السلام  بخلاف غيره من الضعيف المحتمل للصدق  عليهم السلام  حيث جوّزوا روايته في الترغيب والترهيب.

 

51 ـ الحديث الموضوع هو المختلق المكذوب الذي لايجوز نقله  عليهم السلام  لأنّه إعانة على الإثم وإشاعة للفاحشة وإضلال للمسلمين  عليهم السلام  بخلاف الضعيف  عليهم السلام لأنّه ربما يكون قرينة لفهم الصحاح، كما ربّما يحصل من تراكمها اطمينان بالمضمون. راجع مقباس الهداية: 1/417 وأصول الحديث وأحكامه: 124.

قال الشهيد الثاني: ومريد رواية حديث ضعيف أو مشكوك في صحّته بغير إسناد، يقول: رُوي أو بلغنا، أو ورد، وجاء، ونحوه من صيغ التمريض، ولا يذكره بصيغة الجزم، كـ قال رسول اللّه (صلي الله عليه و آله و سلّم) ، وفعل، ونحوها من الألفاظ الجازمة  عليهم السلام  إذ ليس ثَمَّ ما يوجب الجزم. الرعاية: 165.

 

52 ـ قد ذكرت لسبب شيوع الأحاديث الموضوعة امور:

1 ـ منع تدوين الحديث

لقد منع حكّام المسلمين الصحابة من كتابة الحديث قُرابة قرن، ثمّ سمحوا لهم بتدوينه  عليهم السلام  إلاّ أ نّهم استغلوا ذلك لصالحهم إذ وجدوا أرضيّة مناسبة لبثّ ما يدعم حكمهم ويجاري أهواءهم، فحملوا أنصارهم وأعوانهم على الكذب والوضع والرواية عن الأحبار والرهبان بما أخذته اليهود والنصارى وغيرهما من أهل الكتاب من بدع وسخافات وخرافات.



آيت الله دکتر سيد محمد حسيني قزويني

آموزش رجال | مناظرات | فتنه وهابيت | آرشيو اخبار | آرشيو يادداشت | پايگاه هاي برتر | گالري تصاوير | خارج فقه مقارن | درباره ما | شبکه سلام |  ارتباط با ما